الثلاثاء, 08-يوليو-2025 الساعة: 09:00 م - آخر تحديث: 08:07 م (07: 05) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
رياضة
المؤتمرنت-محمد القيداني -
الكرة اليمنية بين الحل العاجل والآجل
في القرارات الوزارية الصادرة بحق حال الكرة، والتي تحوَّل حالها إلى كسر قواعد الرقي ومواكبة التطور في هذا المجال ومع أن حال الكرة منصوب عند خلق الله، فنحن بحاجة ماسة لمن يعيد المنصوب إلى نصابه، ورغم اختلاف وجهات النظر بين أصحاب الحرْف الرياضي بين مؤيد قرارات، وزير الشباب، والذي أعلن حرب الاستئصال لبؤر الفساد الكروي، لإخراجها لحيز المنافسة في نور العطاء والبذل للجهد والعرق، في ميادينها الخضراء، فإن في تلك الحرب والتي لن تقل ضراوة عن حرب أبناء العمومة في زمن أبي ليلى المهلهل، وأخوة كليب قاتل التُبَّع، وذلك من أجل عيون الكرة وسحرها الذي فاق سحر الجليلة وجمالها،وأخر معارض لأسباب يرى فيها الصواب، وإقامته الاعوجاج ، وتألقٍ مغني على ليلاه فإن قرارات الإصلاح الكروي جلها الصواب إلا أمر الترفيع والترفيع بين ست هابطة ومثلها صاعدة في الأولى، وثمان مثلها في الثانية فإن التقييم لها رهن بخوض مخاض التجربة وقبلها، لأهل القطن الكروي ممن عركتهم الساحرة الصغيرة في ملاعبها في إيضاح رأيهم في ذلك، ومع ذلك كله، فكرتنا بحاجة ماسة أشد من حاجة المريض للتدخل الجراحي لاستئصال ذلك الوجع الذي يفرض علينا ذلك التدخل في الكرة لإكسابها عافية ا لتطور المقرون بدوران "الترس" الكروي إلى الأمام. وحقيقة الأمر نحن بحاجة ماسة لحلين. أولاهما عاجل طارئ وثانيهما مستقبلي تابع من قاعدة حلبةٍ ترى الواقع الكروي وتقيمه في ضوء تلك الرؤية الأسيوية حتى تتفعل برامجها التي أصبح حبرها على الورق الأبيض المسطر وما يهمني حالياً هو الحل العاجل في لملمة ما تبعثر من "قشطة" المنتخب بسوء النظر إلى ا لزمن الذي لم يرحمنا في مشاركات خارجية كُثُر تراقصت فيها الشاشات الإلكترونية للملاعب وهي ترصد هزَّاز الشباك بكرات "الجول" و"الهدف". وإذا كان السعدان الجزائري لم يصل إلى الآن وأتوقع شخصياً عدم وصوله لا لشيء بل لأن "الفاكس" يقرأ من عنوانه،حتى وصلت بنا الحال إلى أن تتقطع بنا السبل التدريبية، والكفاءة في أياد خبير كروي لقيادة منتخبنا المنحوس بلعنة ضيق الوقت، وإذا ما تم إحضار مدرب قادرٍ على انتشال لاعبينا من عصيانهم الخططي والبدني، فالمعسكر المغلق الطويل هو الحل الأسرع الخاضع للتنفيذ لبرامج المدرب والاستمرار دون إفساح المجال للاعبينا من العودة لفرقهم بين الفينة والأخرى، وذلك حتى كأس الخليج في ديسمبر القادم، لأن مشوار الأندية بعيد كل البعد عن المشوار الدولي ولياقة المباريات فيه، وأسلوب التعامل التكتيكي والخططي فيه أرقى بعقود من أسلوب العك الكروي في ملاعبنا؛ فقد أفل نجم ذلك العك منذ زمن الكرةِ الشَّراب واللعب بحذاء جلد القدم الحافية دون استخدام انواع الأحذية الرياضية الملونة حالياً بتلون الأداء أثناء سوء اللقاء في كل مرحلة من مراحل الشوط الواحد.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "رياضة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025