الأربعاء, 02-يوليو-2025 الساعة: 03:57 ص - آخر تحديث: 02:02 ص (02: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
عربي ودولي
المؤتمر نت - أعلنت اللجنة النرويجية لمنح جائزة نوبل الجمعة، عن منح جائزة نوبل للسلام للعام الجاري 2012، إلى الاتحاد الأوروبي، لدوره في "توحيد" القارة الأوروبية،

المؤتمرنت -
جائزة نوبل للسلام تذهب إلى الاتحاد الأوروبي
أعلنت اللجنة النرويجية لمنح جائزة نوبل الجمعة، عن منح جائزة نوبل للسلام للعام الجاري 2012، إلى الاتحاد الأوروبي، لدوره في "توحيد" القارة الأوروبية، في أعقاب الحرب العالمية الثانية، التي قسمت القارة العجوز بين العدوين اللدودين ألمانيا وفرنسا، بالإضافة إلى دوره في نشر الديمقراطية ومبادئ حقوق الإنسان في مختلف الدول الأوروبية.

وقالت اللجنة، في بيان لها، إنه "خلال سنوات ما بعد الحرب العالمية، منحت اللجنة النرويجية لجائزة نوبل العديد من الجوائز لأشخاص ساهموا في تعزيز الوحدة بين ألمانيا وفرنسا.. ومنذ عام 1945، أصبحت الوحدة أمراً واقعاً"، مشيرةً إلى أن فكرة الوحدة الأوروبية ولدت نتيجة المعاناة التي خلفتها أسوأ حرب دموية في تاريخ البشرية.

وفيما أشار بيان اللجنة النرويجية لجائزة نوبل للسلام، المكونة من خمسة أعضاء، إلى أن الحرب العالمية الثانية كانت بمثابة حلقة أخيرة من ثلاث حروب بين الدولتين الجارتين، على مدار 70 عاماً، فقد أكد أن "فكرة قيام حرب بين ألمانيا وفرنسا غير واردة اليوم على الإطلاق."

كما لفت إلى ثلاث دول أوروبية تعاني، في الوقت الراهن، أزمة اقتصادية خانقة، بقوله: "في ثمانينات القرن الماضي، انضمت اليونان وإسبانيا والبرتغال إلى الاتحاد الأوروبي، وكان التحول الديمقراطي أحد الشروط الرئيسية لقبول عضويتهم"، مشيراً أيضاً إلى أن جميع هذه الدول عاشت فترات تحت حكم أنظمة ديكتاتورية، خلال القرن العشرين، بما في ذلك الفترة التي تلت الحرب العالمية الثانية.

وأضافت اللجنة أنه تم اختيار الفائز بجائزة نوبل للسلام هذا العام من بين 231 مرشحاً لنيل الجائزة العالمية المرموقة، من بينهم 43 منظمة، والباقين من الأفراد.

يُذكر أن جائزة العام الماضي، أثارت جدلاً واسعاً بين كثير من المراقبين، عندما فاجأت اللجنة الجميع بإعلان فوز ثلاث سيدات بجائزة نوبل للسلام، هن رئيسة ليبيريا إلين جونسون سيرليف، والناشطة الليبيرية ليما غبوي، بالإضافة إلى الناشطة اليمنية الشابة توكل كرمان.

وتُعد جائزة نوبل للسلام هي الجائزة الخامسة التي تمنح هذا الأسبوع، بعد الإعلان عن أسماء الفائزين بجوائز نوبل في "الطب" التي تقاسمها البريطاني جون غوردون والياباني شينيا ياماناكا، و"الفيزياء" التي ذهبت للأمريكي دافيد وينلاند والفرنسي سارج آروش، و"الكيمياء" التي كانت من نصيب الأمريكيين روبرت ليفكويتز وبريان كوبليلكا، و"الآداب" التي كانت من نصيب الصيني مو يان.

سي ان ان








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025