![]() بين الذات وعروبة الجثّة تنا مُ على بحرها الأمنياتُ فنسبتُ في الصحو غرقى ولاشيء لنا إلاّ مواعيدركضٍ لإغماءةٍ في استباق المحاق ْ ونسبتُ،لكننا بعدإذْنغتدي عبوس اجترا رٍ وسوأة عارٍ لوجهٍ سُحاقْ ننامُ وإذْيأتلي صمتنا يستطيل لناغصصاً شَِرقاتٍ بنا يصادرنالريثُ في حمقهِِ ونندبُ: بيض ُالخبايا لنا والعتاقْ بفاجعةٍ،ننامُ بوهجٍ تليدٍنُضامُ لما كان رتقاً لماضي البداءةِ حين اهتزاز العرشِ في بدءكن فيكون ْ ************************* |