السبت, 30-نوفمبر-2024 الساعة: 04:40 ص - آخر تحديث: 03:05 ص (05: 12) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ذكرى الاستقلال.. وكسر معادلات الطغيان
قاسم‮ محمد ‬لبوزة‮*
الذكرى السنوية للاستقلال الوطني من الاحتلال البريطاني البغيض
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ليبارك الله المؤتمر
راسل القرشي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
حوار

الأمين العام للمؤتمر الشعبي العام في حوار مع صحيفة الميثاق:

المؤتمر نت - أكد الأخ الدكتور عبدالكريم الإرياني الأمين العام للمؤتمر الشعبي العام أن المؤتمر قادم على مرحلة جديدة من البناء والتجديد.. وإن الانتخابات النيابية الأخيرة أوضحت ثغرات وأن المؤتمر العام السابع الذي سيعقد في (2005م) سيتفاداها وسيشهد إعادة تشكيل المؤتمر من مستوى الجماعة والمركز الانتخابي والدائرة والمحافظة إلى القمة فيما ستنتخب كل محافظة عددا من قياداتها إلى عضوية اللجنة الدائمة. المؤتمر نت - أكد الأخ الدكتور عبدالكريم الإرياني الأمين العام للمؤتمر الشعبي العام أن المؤتمر قادم على مرحلة جديدة من البناء والتجديد.. وإن الانتخابات النيابية الأخيرة أوضحت ثغرات وأن المؤتمر العام السابع الذي سيعقد في (2005م) سيتفاداها وسيشهد إعادة تشكيل المؤتمر من مستوى الجماعة والمركز الانتخابي والدائرة والمحافظة إلى القمة فيما ستنتخب كل محافظة عددا من قياداتها إلى عضوية اللجنة الدائمة.

الأمين العام للمؤتمر الشعبي العام

المؤتمر نت - أكد الدكتور عبدالكريم الإرياني أن المؤتمر الشعبي العام قادم على مرحلة جديدة من البناء والتجديد.. وقال: إن الانتخابات النيابية الأخيرة أوضحت ثغرات وأن المؤتمر العام السابع الذي سيعقد في (2005م) سيتفادها وسيشهد إعادة تشكيل المؤتمر من مستوى الجماعة والمركز الانتخابي والدائرة والمحافظة إلى القمة فيما ستنتخب كل محافظة عددا من قياداتها إلى عضوية اللجنة الدائمة.
وفسر ادعاء بعض الأحزاب في أن المؤتمر يعوق حركتهم بأنه جزء من الدعاية المضللة، وقال: في مقابلة نشرتها صحيفة الميثاق أمس: لو كان المؤتمر يعمل على إعاقة حركتهم لما حصلت هذه الأحزاب على نحو مليوني صوت في الانتخابات البرلمانية الأخيرة.. وحول علاقة المؤتمر بالحكومة قال الدكتور الإرياني: المؤتمر يثق بحكومته ولا يمكن أن يتحول إلى تنظيم يتدخل في سياسات الحكومة وإجراءاتها لكنه أشار إلى أن المؤتمر ملزم بتنبيه الحكومة بالإجراءات غير الصحيحة، وأكد أن المؤتمر يتبنى في كل بياناته وقراراته فقرة صريحة وواضحة بوجوب محاربة الفساد.. وعن علاقة المؤتمر بالأحزاب في الساحة الوطنية قال الدكتور الإرياني: أتطلع إلى أن تظل العلاقات بين الأحزاب جميعها محكومة بالمصلحة الوطنية العليا وأتطلع إلى أن تظل العلاقات بين الأحزاب محكومة بالمصلحة الوطنية العليا وألا يكون التنافس الحزبي مصدراً للإساءة للوطن .
المؤتمر نت - أكد الدكتور عبدالكريم الإرياني أن المؤتمر الشعبي العام قادم على مرحلة جديدة من البناء والتجديد.. وقال: إن الانتخابات النيابية الأخيرة أوضحت ثغرات وأن المؤتمر العام السابع الذي سيعقد في (2005م) سيتفادها وسيشهد إعادة تشكيل المؤتمر من مستوى الجماعة والمركز الانتخابي والدائرة والمحافظة إلى القمة فيما ستنتخب كل محافظة عددا من قياداتها إلى عضوية اللجنة الدائمة.
وفسر ادعاء بعض الأحزاب في أن المؤتمر يعوق حركتهم بأنه جزء من الدعاية المضللة، وقال: في مقابلة نشرتها صحيفة الميثاق أمس: لو كان المؤتمر يعمل على إعاقة حركتهم لما حصلت هذه الأحزاب على نحو مليوني صوت في الانتخابات البرلمانية الأخيرة.. وحول علاقة المؤتمر بالحكومة قال الدكتور الإرياني: المؤتمر يثق بحكومته ولا يمكن أن يتحول إلى تنظيم يتدخل في سياسات الحكومة وإجراءاتها لكنه أشار إلى أن المؤتمر ملزم بتنبيه الحكومة بالإجراءات غير الصحيحة، وأكد أن المؤتمر يتبنى في كل بياناته وقراراته فقرة صريحة وواضحة بوجوب محاربة الفساد.. وعن علاقة المؤتمر بالأحزاب في الساحة الوطنية قال الدكتور الإرياني: أتطلع إلى أن تظل العلاقات بين الأحزاب جميعها محكومة بالمصلحة الوطنية العليا وأتطلع إلى أن تظل العلاقات بين الأحزاب محكومة بالمصلحة الوطنية العليا وألا يكون التنافس الحزبي مصدراً للإساءة للوطن .

وزيرة حقوق الإنسان في حوار مع

المؤتمر نت: (حوار) نزار العبادي وهدى علي احمد - حين تكون القضية إنساناً، والمحور وطناً مترامي الأطراف، والمطلب حقاً تكون به كرامة المرء، وإلا فالأجدر به ألا يكون.. فلا بد أن نعي الأمر بأنه ليس منصباً وزارياً تتهافت عليه النفوس، أو كرسياً يخدرهم بريقه.. بل هو أمانة مثقلة بجدب التاريخ، ولا تقنع بغير من ينذر عمره لإحقاق توازناتها.. وبمن يتسع قلبه وعقله لنبض كل فرد من هذه الملايين اليمنية، فيجعل من ذاته شعباً، ومن الشعب ذاتاً إنسانية متطلعة لمزيد من فرص الحياة الحرة الكريمة.
1
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024