السبت, 05-يوليو-2025 الساعة: 10:01 ص - آخر تحديث: 01:30 ص (30: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
اقتصاد

بعد طول كساد

المؤتمر نت -
الهند تبحث عن الغاز اليمني المسال
مددت شركة الطاقة الحرارية الوطنية الهندية الموعد النهائي لمناقصة تزويدها بالغاز الطبيعي المسال حتى أسبوعين إضافيين تنتهي في 27 مايو القادم، على أمل تمكين شركة "شيل" الألمانية التنسيق مع فرع شركة "توتال" الفرنسية في اليمن التي تتولى استثمار حقول الغاز الطبيعي بمحافظة شبوة.
وذكر مدير إدارة شركة الطاقة الحرارية الهندية أن شركته تقوم بدراسة خيارات الشحن للغاز المسال المقدمة من جهات مختلفة، فيما يخص توريده من اليمن، وماليزيا أيضاً- التي تحتفظ شركة "توتال" باستثمارات مماثلة فيها، منوهاً إلى إمكانية جعل الضخ عبر موانئ "كجرات".
وأضاف المصدر أن شركة "شيل" لا تمتلك مصادر ثابتة تستطيع الاعتماد عليها بشكل يضمن استمرارية تدفق وارد الغاز الطبيعي المسال، ومن ثم ضخه للأسواق الهندية، لذا فإنها في الوقت الحاضر تحاول توثيق ارتباطها بشركة "توتال" الفرنسية على أمل ضمان مصدر تمويل دائم عبر استثماراتها في اليمن.
من جهتها ترى شركة "توتال" أن علاقتها الجديدة بـ"شيل" وشراكتها معها سيهيئ أمامها سوقاً جديداً لتصريف ما يزيد عن (5.3) ملايين طن من الغاز الطبيعي الذي تستخرجه من حقول (شبوة)، علاوة على أنها قد تحصل أيضاً على مزيد من الاستثمارات في الهند.
إلى ذلك، يرى اقتصاديون يمنيون أن هذه الخطوة في غاية الأهمية، وستعكس آثارها الإيجابية على السوق الاقتصادية اليمنية؛ معللين ذلك في كون الغاز الطبيعي اليمني ظل لسنوات يعاني من ضعف الأسواق التجارية التي تطلبه، وبالتالي ضعف مساهمته في الدخل القومي اليمني؛ بحيث تدنت هذه المساهمة في بعض الأعوام إلى نسب لا تكاد تذكر.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "اقتصاد"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025