السبت, 05-يوليو-2025 الساعة: 06:48 ص - آخر تحديث: 01:30 ص (30: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
عربي ودولي
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
باكستان تنفي علمها بعملية "بن لادن" وأسرته "بأيد أمينة"
نفت الحكومة الباكستانية التقارير القائلة بأن القيادة الباكستانية كانت على علم مسبق بالعملية الأمريكية ضد زعيم القاعدة أسامة بن لادن، بينما قالت إن أفراد عائلة بن لادن موجودون بين أيد أمينة، وأن بعضهم تقدم له الرعاية الصحية اللازمة.

أصدرت وزارة الخارجية الباكستانية بيانا الثلاثاء قالت فيه إن أفراد أسرة بن لادن موجودون الآن "بين آياد أمينة ويتم الاعتناء بهم وفقاً للقانون.. يحتاج بعضهم إلى رعاية طبية وهم يحصلون عليها في أفضل المرافق الصحية الممكنة.. وكما تقتضي سياستنا، فسوف يتم تسليمهم إلى بلادهم الاصلية."

وفي بيان الخارجية الباكستانية، أقرت الحكومة الباكستانية أن مقتل بن لادن أمر مهم للغاية في الحرب على الإرهاب، وأن الحكومة الباكستانية ومؤسساتها بذلت جهوداً جادة من أجل جلبه للعدالة.

ومع ذلك فإن الحكومة الباكستانية تنفي التقارير الإعلامية التي أفادت بأن القيادة الباكستانية المدنية أو العسكرية كانت على علم مسبق بالعملية الأمريكية ضد أسامة بن لادن، التي وقعت في الساعات الأولى من الثاني من مايو/أيار الجاري,

يشار إلى أن ابوتاباد والمناطق المحيطة بها كانت تحت مراقبة مركزة من قبل الاستخبارات منذ عام 2003، الأمر الذي أدى إلى عملية متطورة قامت بها وكالة الاستخبارات الباكستانية وأسفرت عن اعتقال شخصية كبيرة في تنظيم القاعدة عام 2004.

وفيما يخص المقر المستهدف، فإن الاستخبارات الباكستانية شاركت في المعلومات التي لديها مع وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية وغيرها الوكالات الاستخباراتية الصديقة منذ عام 2009، وفقاً لبيان الخارجية الباكستانية.

وأضافت الخارجية الباكستانية أن المعلومات الاستخباراتية تشير إلى وجود بعض الأجانب في أبوتاباد، وظلت كذلك حتى منتصف إبريل/نيسان الماضي.

من المهم إلقاء الضوء على أن الاستفادة من التجهيزات المتطورة لوكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية CIA والتي أدت إلى تحديد موقع أسامة بن لاجت والوصول إليه، وهي حقيقة أشار إليها الرئيس الأمريكية، باراك أوباما، ووزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون.

أما التقارير حول إقلاع المروحيات الأمريكية من قاعدة غازي الجوية فهي غير صحيحة على الإطلاق، ولم تستخدم أي قاعدة أو منشأة عسكرية في باكستان من قبل القوات الأمريكية، ولم يقدم الجيش الباكستاني أي مساعدة لوجستية أو عملية في هذه العملية.

ووفقاً للبيان فقد دخلت المروحيات الأمريكية المجال الجوي الباكستاني مستخدمة "المناطق العمياء" التي لا يغطيها أجهزة الرادار الباكستانية بسبب طبيعة الأرض.

واوضح البيان أن السلطات الباكستانية لم تتمكن من رصد المروحيات الأمريكية بسبب المرتفعات الجبلية أو بسبب تقنيات متطورة استخدمتها القوات الأمريكية أو باستخدام عمليات الطيران القريبة من الأرض.

من جهته قال الناطق باسم حركة طالبان أفغانستان، ذبيح الله مجاهد، إن أوباما ليس لديه دليل قوي يمكن أن يثبت مزاعمه بشأن مقتل الشيخ أسامة بن لادن، والمصادر المقربة من بن لادن لم تؤكد مزاعم مقتله.

وقال إنه بناء على هذه المعطيات فإن من المبكر بالنسبة للإمارة الإسلامية التعبير عن رد فعلها قبل أن تؤكد المصادر المقربة من بن لادن أو تنفي تلك المزاعم.

من جهتها، هددت حركة طالبان باكستان في وقت متأخر الاثنين بالانتقام والثأر لمقتل بن لادن، وفقاً للمتحدث باسمها، أحسن الله أحسن.

سي ان ان








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025