السبت, 19-أبريل-2025 الساعة: 04:47 م - آخر تحديث: 01:01 ص (01: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
قضايا وآراء
المؤتمر نت -
أحمد غراب -
عباس غالب..رسالة عاجلة
لا نملك إلا أن نناشد فخامة الأخ رئيس الجمهورية إنقاذ حياة زميلنا الأستاذ والإعلامي القدير عباس غالب والتوجيه بسفره إلى الأردن بأقصى سرعة لإجراء عملية زراعة كلى كما أوصى الأطباء في مستشفى الثورة.

تكاليف العملية ليست باهظة، قد لا تتعدى خمسة وعشرين ألف دولار، ويمكن تسفيره إلى الأردن عبر وزارة الدفاع وفق الاتفاقية الصحية المبرمة بين الجانبين، المهم إنقاذه بأقصى سرعة.

وكما يقال: المعروف لا يعرَّف. والأستاذ عباس أكبر من أن نعرِّف به، فهو الكاتب الكبير والصحفي المعروف والإعلامي القدير الذي خدم ومازال يخدم الدولة بإخلاص وتفان منذ ما يقارب أربعين عاما، وعمل مديرا للتحرير في صحيفة "الثورة"، ثم نائبا للمدير العام في وكالة "سبأ"، ثم في مؤسسة "14 أكتوبر" وأخيرا في مؤسسة "الجمهورية"، فضلا عن أنه عضو مجلس نقابة الصحفيين. وهو يرقد اليوم على الفراش الأبيض في غرفة خاصة تابعة لمركز الكلى في مستشفى الثورة. وبحسب التقرير الطبي فإن الأستاذ عباس يعاني من فشل كلوي تزداد خطورته مع مرض السكري، وبحاجة ماسة إلى السفر العاجل.

وبحسب الأطباء فإن العملية دقيقة ومن الصعب عملها في اليمن، وبالتالي فإن حلولا إسعافية أو اقتراحات تسويفية لا مجال لها؛ تداركا لحالته الصحية.

مع الأسف الشديد، معظم المسؤولين أغلقوا تلفوناتهم؛ لأنهم -كما يقولون- منشغلون بخليجي عشرين، ومش وقت أي أخبار أخرى حتى لو كانت مسألة حياة أو موت.

من المؤسف والمخجل والمزري، أن من يفني سنوات عمره في العمل دون توقف، يذوق الأمرين وهو طريح الفراش!

*السياسية








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025