الأحد, 06-يوليو-2025 الساعة: 08:41 م - آخر تحديث: 08:35 م (35: 05) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
قانون لبناني يمنع على النساء ارتداء "الشورت" و"المايوه"
رغم مقولة "القانون فوق الجميع" إلا أن الواقع الحياتي يقول إن القانون لا يطبق دائماً، بل إن هناك قوانين عفا عليها الزمن، وأصبح الحديث عن وجودها في حد ذاته ضرباً من الفكاهة، من أمثلة تلك القوانين التي لم تسقط بفعل التقادم ولم تطبق في نفس الوقت، قانون لبناني يمنع النساء من ارتداء الشورت، أو ملابس البحر المثيرة.

وقد لا تعرف، وربما لم تسمع أي من اللبنانيات أن ارتداءهن للشورت يعرضهن للعقوبة القانونية ودفع غرامة.

وينص القانون الذي صدر 1941 في عهد الانتداب الفرنسي على لبنان، في مادته الأولى على منع النساء من ارتداء الشورت، على جميع الأراضي الواقعة تحت الانتداب الفرنسي وفي أي مكان يصل إليه نظر الجمهور، وتشترط المادة الثانية من القانون أن يستر اللباس مجمل الصدر من النحر حتى الساقين.

وتحدد المادة الرابعة من القانون فرض غرامة قدرها 250 ليرة سورية، وهي عملة من عهد الانتداب لم يعد معترفا بها هذه الأيام، على من تخالف القانون.

ورغم مرور عشرات السنين على زوال الانتداب الفرنسي، لم تتم عملية فحص القانون بعد تشريعه.

الشورت ليس هو المحظور الوحيد، حيث يسري المنع على ملابس البحر المثيرة، والتي يخضع من يرتديها للملاحقة القانونية، ويحظر ارتداؤها على الرجال والنساء على السواء في الأماكن العامة.

ويختلف خبراء القانون حول مسألة إلغاء القانون أو الإبقاء عليه، فاستنادا للتاريخ القديم مثلا، كانت بعض القوانين القديمة في الإمبراطورية الرومانية تسقط بالتقادم في حال عدم تطبيقها لوقت طويل، فيما يرفض قانونيون آخرون إلغاء القوانين التي لاتطبق لأن ذلك في رأيهم قد يسبب خللا في التشريعات.
العربية نت








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025