الخميس, 03-يوليو-2025 الساعة: 01:17 م - آخر تحديث: 01:33 ص (33: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
مابونا".. أول فيلم إباحي بجنوب إفريقيا تقتصر بطولته على السود
انتهى الجنوب إفريقي تاو مورينا من إنتاج أول فيلم إباحي جميع أبطاله من السود تحت عنوان (مابونا)، والذي يهدف صنَّاعه إلى التوعية بطرق الممارسة الآمنة للجنس لمحاربة مرض نقص المناعة المكتسبة الإيدز.


وجاء العمل استجابةً لشكوى 30,000 عضوٍ في الموقع الإلكتروني الإباحي (سونديزا)، من نقص الممثلين السود في أفلام البالغين.


وقال منتج الفيلم تاو مورينا لصحيفة الجارديان البريطانية يوم الخميس 14 أكتوبر/تشرين الأول 2010 إن معظم الأفلام التي يشاهدها المواطنون في جنوب إفريقيا هي لممثلين بيض من أمريكا وأوروبا، أو أسيويين، كما أنهم سيطروا على المحتوى الفيلمي أيضا، مشيراً إلى عدم إنتاج أفلام متعددة الجنسيات منذ الثمانينيات.


مضيفا "نحن مجتمع متحفظ، فبالرغم من أن الجمهور يشاهد هذه الأفلام، إلا أننا لا نلتفت كثيراً لمصدرها، فهي لم تكن من أولويات مجتمعنا على مر العصور".


وتقدم أكثر من خمسين شخصاً لاختبار تجربة الأداء التمثيلي، والذي أعلن عنها في موقع سونديزا، لفيلم "مابونا"، وهي كلمة تعني العري بلغة السيسوثو المستخدمة في جنوب إفريقيا، والذي تستمر مشاهده لمدة ساعة.


وتضمنت عملية اختيار الممثلين تحاليل طبية للكشف عن مرض الإيدز وغيره من الأمراض الجنسية المعدية، ووقع اختيار مورينا على ثلاثة نساء ورجلين، كلّ من خلفية اجتماعية مختلفة.


ويؤكد مورينا حرصه على التوعية بمرض الإيدز وكيفية الوقاية منه، قائلاً "يقوم بطلا الفيلم بارتداء الواقي الذكري في مشاهد صريحة لا تقبل التأويل"، مبررا ذلك بأن أعلى نسبة في العالم لانتشار مرض الإيدز توجد في جنوب إفريقيا.


ويضيف مورينا "لم نشأ في أول فيلم جنسي أن نكون مجرد استمرارٍ للصورة النمطية المقدمة إعلامياً عن تهور الشباب، فبالرغم من أننا نتحدث كثيراً عن الجنس الآمن إلا أننا لا نشرح كيفيته، فالكثيرون يجهلون كيفية ارتدائه".


وينفي مورينا أن يكون الفيلم تعليمياً، "فهو بالأساس فيلم ترفيهي للراشدين، مع محاولة لنشر المزيد من الوعي والمعلومات".


وحسب مورينا، فإنه يقوم حاليا بالإعداد للجزء الثاني من الفيلم، والذي من المحتمل أن يحوي المزيد من المواد التعليمية لتفادي الأمراض الجنسية.


من ناحية أخرى، تشير الإحصاءات إلى معارضة العديد من المواطنين بجنوب إفريقيا للأفلام الإباحية، كما أن الاقتراح بإنشاء قناة إباحية رقمية قد واجه انتقادات عنيفة.


وصرح وزير الشئون الداخلية، مالوسي جيجابا، بأنه يبحث إمكانية منع تداول المواد الإباحية عبر الإنترنت والهواتف المحمولة.


ويدافع مورينا عن أعماله بقوله "إن الأمر لا يعدو الصراع بين الأجيال، فالشباب ما بين 25-45 سنة يتقبلون الفكرة بشكل جيد".


جدير بالذكر أنه سيتم طرح مجلة بلاي بوي من جديد، بعد انقطاع دام 13 سنة عن السوق جنوب الإفريقي.
mbc








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025