الأربعاء, 20-أغسطس-2025 الساعة: 02:35 م - آخر تحديث: 01:10 ص (10: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
وجهُ الشَّبهِ بينَ النَّازيَّةِ الألمانيَّةِ والنَّازيَّةِ الصُّهيونيَّةِ الإسرائيلي
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
عربي ودولي
المؤتمرنت -
المعارك العنيفة تتواصل في مقديشو
تواصلت المعارك في العاصمة الصومالية مقديشو، وقال مسؤولون طبيون في مقديشو إن عشرة أشخاص قتلوا الأربعاء وأصيب ثلاثون آخرون من الاشتباكات المتواصلة بين القوات الحكومية والمسلحين الإسلاميين.

وتواصل قصف المدفعية الثقيلة بين مسلحي حركة الشباب المجاهدين والقوات الحكومية صباح الاربعاء. وقد ارتفع عدد القتلى خلال ثلاثة أيام من القتال العنيف إلى أكثر من تسعين.

وقال مراسل لبي بي سي في مقديشو إن من المرجح أن يكون عدد القتلى أكبر.

وقال ضابط بالجيش الصومالي يوم الاربعاء إن متمردي حركة الشباب سعوا للوصول الى قصر الرئاسة في وقت متأخر مساء الثلاثاء لكن القوات الحكومية صدتهم بقصف عنيف.

يأتي هذا التصعيد بعد ان اعلنت الحكومة الانتقالية شن هجوم على معاقل المسلحين الذين اعلنوا بدورهم بدء حرب شاملة لاخراج من وصفوهم بالغزاة من الاراضي الصومالية.

وكان 33 شخصا على الاقل لقوا حتفهم منهم ستة برلمانيين في هجوم نفذه مسلحون من حركة الشباب المجاهدين الثلاثاء علي فندق يتردد عليه مسؤولون حكوميون ونواب البرلمان.

وذكر سكان العاصمة الصومالية أنه كان بالامكان سماع نيران الاسلحة الالية ودوي قذائف الهاون طوال يوم الاربعاء.

ووقعت أعنف المعارك القتال في حي هودان وواردهيجلري اللذين تسيطر عليهما الحكومة. وتسيطر حركة الشباب وحزب الاسلام وهو جماعة متشددة أخرى على معظم أنحاء مقديشو.

وتركز قوات حفظ السلام التابعة للاتحاد الافريقي والمؤلفة من جنود من أوغندا وبوروندي جهودها على حماية الرئيس وحراسة الميناء والمطار.

وقال المتحدث باسم قوات حفظ السلام باريجيه با هوكو "لن يطيح الشباب بالحكومة ما دمنا هنا."

وقال ان حادث اطلاق النار في الفندق كان ضربة موجهة الى هدف سهل وتبين تزايد الاحباط واليأس داخل صفوف الشباب. وعبر بعض السكان عن خشيتهم من ان يكون الحادث مقدمة لموجة متواصلة من القتال.

ويقول محللون ان وجود القوات الاجنبية في الصومال يتيح للمتشددين الظهور كأبطال وطنيين يتمتعون بتفويض لتنفيذ هجمات مدمرة كتلك التي شهدتها مقديشو يوم الثلاثاء
بي بي سي








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025