السبت, 05-يوليو-2025 الساعة: 10:53 م - آخر تحديث: 10:04 م (04: 07) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
أخبار
المؤتمر نت - أكدالدكتورالاصبحي الأمين العام المساعد  للمؤتمر الشعبي العام: ان الامة العربية  لم تفقد الأمل  بالنسبة للقمة العربية في تونس.
المؤتمر نت -
الأصبحي ..لم نفقد الأمل في القمة وتراكمات الماسي بلغت ذروتها
أكدالدكتورالاصبحي الأمين العام المساعد للمؤتمر الشعبي العام: ان الامة العربية لم تفقد الأمل بالنسبة للقمة العربية في تونس.
وقال: امتنا لم تفقد الأمل وفي كل قمة يتجدد الأمل وتعيشه على الرغم من اخفاقات القمم السابقة، وطبعا يعود السبب في هذا الأمل المتجدد إلى طبيعة الظروف التي تعيشها الأمة والتي نعتقد أنها كفيلة بأن يقف قادة الأمة وزعماؤها أمام تحدياتها بمواجهة جادة تتفق وطبيعة وحجم هذه التحديات.
ويبرر الأصبحي تضاعف الأمل بالإشارة إلى أن تراكمات المآسي قد بلغت ذروتها، وان ما بعد الذروة إلا الإحباط الذي قد يجر من ورائه ويلات يصعب السيطرة عليها .
ويضيف: ولهذا فقد التقطت القيادة السياسية اليمنية نبض الشارع العربي وهمومه وتطلعاته ووجدت أن الحد من تلك التفاقمات هو بالتفات العرب إلى إعادة ترتيب البيت العربي، واصلاح أوضاعه من الداخل، ولطالما تكررت دعوات الرئيس علي عبد الله صالح للأشقاء العرب بالعودة إلى الذات والمصارحة والمصالحة واصلاح ذات البين واحياء الاتفاقيات والمعاهدات العربية التي حفلت بها ملفات جامعة الدولة العربية.
ودعا الأمين العام المساعد القادة العرب بالوقوف أمام الجوانب الإيجابية في مشروع الشرق الأوسط الكبير التي و الأخذ بها وتطويرها وخاصة فيما يتعلق بالنهج الديمقراطي وقيام مجتمع المعرفة،لكنه يشترط لذلك الأخذ عملية توافقه مع خصوصيات امتنا وهويتنا وهي مطالب إذا اتفقنا معها فليس في ذلك تلبية لما جاءت من الخارج بقدر ما إنها تتفق مع ما نريد حسب تعبيره.
وطالب الأصبحي في حديث نشرته صحيفة الدستور الأردنية القادة العرب من بجمع كل الطاقات والإمكانيات واستخدام علاقاتهم وكل ما لديهم من تأثير مع المجتمع الدولي سواء في أوروبا أو الولايات المتحدة للتعريف بخطورة الجدار الفاصل العنصري وما يمثله من اعتداء على حقوق الإنسان الفلسطيني وكرامته، وبالتالي ممارسة الضغط على إسرائيل لإيقاف بناء هذا الجدار.
وبالنسبة للوضع في العراق يرى الأصبحي أن القمة يجب أن تؤكد على إنهاء الاحتلال وان يوكل إلى الشعب العراقي الشقيق حق تقرير مصيره بنفسه وادارة شؤونه دون وصاية من أحد.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025