الإثنين, 02-ديسمبر-2024 الساعة: 11:54 ص - آخر تحديث: 02:40 ص (40: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ذكرى الاستقلال.. وكسر معادلات الطغيان
قاسم‮ محمد ‬لبوزة‮*
الذكرى السنوية للاستقلال الوطني من الاحتلال البريطاني البغيض
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ليبارك الله المؤتمر
راسل القرشي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
عربي ودولي
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
مبارك يؤكد انه بصحة جيدة وينفي تدهور صحته
أكد الرئيس المصري حسني مبارك أنه يتمتع بصحة جيدة في رسالة موجهة إلى الحاخام عوفاديا يوسف الزعيم الروحي لحزب شاس الإسرائيلي المتشدد، بحسب مقتطفات من رسالة أوردتها إذاعة الجيش الإسرائيلي الثلاثاء.

وأضافت الإذاعة أن مبارك كتب في الرسالة التي نقلتها القنصلية المصرية في تل ابيب أمس الاثنين إلى الحاخام يوسف أن "فترة النقاهة قد انتهت وأنا بصحة جيدة خلافا لما نشرته وسائل الاعلام الإسرائيلية".

وجاءت الرسالة ردا على رسالة وجهها الحاخام يوسف إلى مبارك متمنيا له فيها الشفاء نقلها إليه رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو خلال زيارة إلى القاهرة في 18 يوليو/تموز الجاري.

ويتولى مبارك (82 عاما) الحكم منذ عام 1981، وأثار وضعه الصحي شائعات عدة لاسيما بعد أن خضع في السادس من مارس/أذار الماضي لعملية جراحية لاستئصال الحوصلة المرارية و"أنسجة حميدة" في أحد مستشفيات ألمانيا.

وكانت تقارير صحافية إسرائيلية وأميركية قد تحدثت عن إصابة مبارك بمرض السرطان وهو ما نفته الحكومة المصرية.

وتخشى إسرائيل من حدوث أي حالة من عدم الاستقرار في مصر حال وفاة مبارك لاسيما وأن خلافة الرئيس غير محسومة حتى الآن وإن كانت أوساط سياسية في مصر ترجح نجله الأصغر جمال (46 عاما) لخلافته.

ويشغل جمال منصبا رفيعا في الحزب الوطني الحاكم إلا أن خلافته لوالده تواجه معارضة شديدة لاسيما من جانب المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية الدكتور محمد البرادعي الذي أعلن نيته الترشح للرئاسة في حال ضمان انتخابات رئاسية نزيهة تحت إشراف دولي.

ويفرض الدستور المصري قيودا صارمة على الترشح للرئاسة وبصفة خاصة أمام المستقلين الذين يتحتم عليهم الحصول على تأييد عدد كبير من نواب البرلمان أو المجالس المحلية وهو أمر صعب في ظل خضوع هذه المجالس لسيطرة الحزب الوطني الحاكم.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024