الخميس, 03-يوليو-2025 الساعة: 07:20 ص - آخر تحديث: 01:33 ص (33: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
عربي ودولي
المؤتمرنت -
العراق: 39 قتيلاً وجريحاً في انفجار بسوق شعبي
لقي 13 شخصاً على الأقل مصرعهم، وأُصيب أكثر من 26 آخرين، نتيجة انفجار سيارة مفخخة في أحد الأسواق الشعبية المفتوحة، في إحدى البلدات ذات الغالبية الشيعية، بمحافظة "ديالى" شمال العراق.

وقالت مصادر الشرطة في مدينة "بعقوبة"، كبرى مدن المحافظة، والتي تبعد حوالي 25 كيلومتراً (16 ميلاً) من بلدة "أبو صيدا"، التي شهدت الانفجار، إن الضحايا جميعهن من المدنيين، وبينهم عدد كبير من الأطفال والنساء.

وأفادت المصادر بأن السيارة المفخخة كانت متوقفة بالقرب من مركز طبي ومسجد للشيعة، انفجرت داخل السوق مساء الأربعاء، مما يرجح ارتفاع حصيلة الضحايا.

وكانت مدينة بعقوبة قد شهدت قبل يومين انفجار سيارة مفخخة، أمام مقهى شعبي، في حي تسكنه أغلبية شيعية، الاثنين الماضي، مما أسفر عن مقتل أربعة أشخاص وإصابة حوالي 20 آخرين.

ورغم تراجع أعمال العنف في العراق بشكل عام منذ بداية العام الجاري، مقارنة بعامي 2006 و2007، إلا أن التفجيرات، التي تستهدف في معظمها قوات الجيش والشرطة، إضافة إلى المدنيين، ما زالت تعصف بالعراق.

وتأتي تلك التفجيرات في ظل شكوك سياسية متزايدة بعد ما يزيد على أربعة شهور على انتهاء الانتخابات التشريعية، التي أدت إلى فوز قائمة السياسي الشيعي العلماني إياد علاوي، والمتحالف مع عدد من الأحزاب السُنية تحت مظلة "القائمة العراقية"، بفارق مقعد واحد عن ائتلاف "دولة القانون"، بقيادة رئيس الوزراء الحالي، نوري المالكي.


وكان سياسيون عراقيون وأمريكيون قد أعربوا عن خشيتهم من أن يستغل المسلحون فترة الفراغ السياسي ومحاولة إدخال العراق في دائرة من العنف الطائفي، مثلما حدث عامي 2006 و2007.

وفي هذه الأثناء تحاول القوات الأمريكية تقليص وجودها في العراق من 77 ألف جندي إلى 50 ألفاً بحلول نهاية أغسطس/ آب المقبل، وذلك عملاً بأحكام الاتفاقية الأمنية الموقعة بين الجانبين الأمريكي والعراقي، والتي تقضي بانسحاب القوات الأمريكية من البلاد، مع بقاء قوة لتدريب القوات العراقية والأمنية.

سي ان ان








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025