الجمعة, 09-مايو-2025 الساعة: 11:15 م - آخر تحديث: 11:09 م (09: 08) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الصَّارُوخُ الْيَمَانِيُّ الْعَظِيمُ الذي زَلْزَلَ الكيان
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
 بيان هام صادر عن اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام (نص البيان)   اجتماع اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام (صور)   (بالروح بالدم نفديك يا يمن).. المؤتمر يحتفي بأعياد الثورة (صور)   نص البيان الختامي لدورة اللجنة الدائمة الرئيسية  مونديال قطر 2022.. احتدام السباق بين الـ(8) الكبار على كأس العالم ( خارطة تفاعلية)
ثقافة
المؤتمر نت - الغلاف

المؤتمرنت -
محيي الدين ينتظر يوم الهوى ..أروى !!
يستعد الكاتب والناقد اليمتي محيي الدين سعيد لأطلاق أقرب مؤلفاته الى نفسه وقلبه كما ذكر , والكتاب الذي غيب عنا المبدع محيي الدين متذ ثلاث سنوات , هو هذا الكتاب الذي نما فيه من بهاء لغوي ,وبنيه نصيه عميقه هي أقرب الى الفلسفه والشعر من أي كتاب في النقد ,,وفيه من الطاقه الروحيه والفكريه التي وصل اليها محيي الدين في هذه المرحله الأبداعيه , والتي جعلت الكتاب بما فيه من كم عاطفي هائل ,,,يرفرف بجناحي غلافه الذي يوحي بما يوحى به الى القديسين والصالحين من السماء .
أو بما يوحي به ....بعض الملائكه الى بعض العاشقين من أصفيائهم , وبنظره الى الغلاف المنتزع من بيئة الحبيبه أروى أو أيا كان اسمها الحقيقي ,أو قد يكون هو هذا والحب سر الصاحب والصاحبه ,وهو على مايبدو ليس ببعيد عن احد الشواطئ المذهلة جمالا, وهو شاطئ قريب من أروى أكثر من محيي الدين ,وان كان هو أقرب ايها بالحب وفي الحب ومن الحب .

انها حياة مثاليه أحب محيي الدين اهداءها لأروى , ولكتها هربت من مأساتها ألى مأساتها من غير الحبيب الحقبقي الى الحبيب الوهمي المتمثل بالشاطئ الجميل المفتوح على منظر يسلب اللب والخيال , وهو مالم تستوعبه اروى - كحال الكثير من الأناث - لسؤ الحظ .

هذه امرأة ....ينظر اليها حبيبها من الخلف وهي لاتلوي على شئ...فهي تبحث عن حياة ليست موجودة على هذه الأرض , وهذا حظه متها وهو حظ قد لايكون في متناول القلب أو العقل أو الروح .

لكن رغم كل شئ فهناك في داخل الكتاب حب كبير وحقيقي أخرج مافي نفس محيي الدين من شعرمفلسف جامح مجنون , وهنك امرأه قد تكون جميلة الروح والعقل والجسد .

ويتميز أو يتمايز الكتاب بأنه الأول في هذا المجال......من حيث تقنية الموضوع وطريقته وابهاره للقلرئ والجيشان العميق ,والشجن الذي يمر به الكائن الأنساني في هذا العمر الرصين والوقور الأ عند بعض النساء !








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025