الخميس, 03-يوليو-2025 الساعة: 08:52 م - آخر تحديث: 08:38 م (38: 05) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
فنون ومنوعات
المؤتمرنت -
تونسية دفنت صباحا وخرجت حية مساءً
عاشت سيدة تونسية حادثة غريبة، حيث دفنها أهلها صباحا بعد إعلان وفاتها، ولكنها خرجت من القبر مساء حية، في سابقة كان لحمارين دور كبير فيها.
وبحسب تقرير لوكالة يونايتد انترناشيونال برس نقلته عن صحيفة الشروق التونسية، فإن هذه الحادثة وقعت في منطقة «ورغة» في محافظة سيدي بوزيد (283 كلم جنوب تونس العاصمة). وكانت المرأة قد سقطت مغشيا عليها فظن أفراد أسرتها أنها ماتت، فتم دفنه والصلاة على روحها وتقبل التعازي بوفاتها.
لكن الصدفة لعبت دورها، حيث كانت امرأة أخرى قد فكت قيود حمارين لتنقلهما إلى مكان آخر، غير أن الحمارين اتجها نحو المقبرة، فتبعتهما حتى سمعت صوتا منبعثا من أحد القبور لم تعره اهتماما بسبب الخوف. وعاود الحماران الفرار مرة ثانية نحو المقبرة، ولحقت بهما صاحبتهما التي سمعت مرة أخرى صوتا منبعثا من أحد القبور، فحاولت بشجاعة معرفة موقع انبعاثه لتتيقن من أنه آت من القبر الذي دفنت فيه المرأة (جارتها) في الصباح. فسارعت إلى إعلام أفراد أسرتها الذين هرعوا إلى المقبرة، ونبشوا القبر، ليجدوا المرأة التي دفنوها صباحا حية ترزق، وقد تمكنت من تمزيق كفنها.

وكالات








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025