الخميس, 03-يوليو-2025 الساعة: 05:37 م - آخر تحديث: 04:43 م (43: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
عربي ودولي
المؤتمر نت -

المؤتمرنت - وكالات -
اعتقال عشرات في مزاعم فساد ضخمة بأمريكا
ألقت الشرطة الأمريكية القبض على "سمسار أعضاء"، أثناء محاولته بيع كلية بشرية، قال إنه حصل عليها من "متبرع" إسرائيلي، عارضاً بيعها لأعلى سعر وصل إلى مبلغ 160 ألف دولار.

وأعلنت السلطات في ولاية نيو جيرسي الأمريكية أنه تم توقيف المتهم، ويُدعى ليفي إيزاك روزنباوم، في وقت سابق الخميس، حيث وُجهت إليه تهمة السمسرة والمتاجرة بأعضاء بشرية.

وبحسب وثائق المحاكمة، فإن روزنباوم، وهو ليس طبيباً ولا علاقة له بهذا المجال، يواجه اتهامات بأنه سمسار للأعضاء البشرية، وذلك بعد أن أوقع مكتب التحقيقات الفدرالي FBI به، بعد أن أرسل عميلة لديه وشاهدة سرية، للحصول على الكلية، التي أخذ "يفاصلهما" عليها ليصل سعرها إلى 160 ألف دولار.

واتصلت كل من عميلة FBI والشاهدة السرية، بروزنباوم، بحجة بحثهما عن كلية لعم العميلة المريض، وبعد عدة زيارات وأخذ ورد، قام "سمسار الأعضاء" برفع سعر الكلية التي قال إنها آتية من إسرائيل، من 150 إلى 160 ألف دولار.

ووفق تسجيلات التحقيق، فقد قال روزنباوم للعميلة وزميلتها: "أنا مثلي مثل الخاطبة أوفق حاجات الناس مع بعضها البعض"، مؤكداً في الوقت نفسه أن كان يمارس هذا النوع من السمسرة منذ ما لا يقل عن عشر سنوات، وكان معظم الأعضاء التي قام ببيعها حصل عليها من "متبرعين" في إسرائيل.

وسعى روزنباوم، وفقاً لما كشفت عنه التسجيلات، إلى إقناع العميلتين بمصداقيته، وذلك عبر إعطائهما رقم شخص، لم يفصح عن اسمه، زعم أنه اشترى كلية منه في السابق، حيث أكد الأخير "صدق" السمسار وجودة "بضاعته."


وعندما سألت العميلة وزميلتها الشخص الذي اشترى الكلية، عن رأيه بدوافع المتبرعين بكلاهم إلى تلك الممارسات، ذكر أنه يعتقد أنهم يقومون بذلك للحصول على المال.

يُذكر أن ظاهرة بيع الكلى باتت تطفو على السطح لا في الولايات المتحدة فحسب، إذ وضعت ظاهرة الغلاء وسوء الأحوال الاقتصادية بباكستان، المواطنين بين خيارين غاية في الصعوبة لسد نفقاتهم المتزايدة، وهما إما بيع أحد أعضائهم الجسدية، مثل الكلية، أو حتى اللجوء إلى التجارة بأولادهم.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025