الخميس, 03-يوليو-2025 الساعة: 05:35 م - آخر تحديث: 04:43 م (43: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
عربي ودولي
المؤتمر نت -
المؤتمرنت - BBC -
الجيش الباكستاني يعلن السيطرة على وادي سوات
قال الناطق باسم الجيش الباكستاني الجنرال أطهر عباس إن قوات الجيش اعادت سيطرتها على مدينة مينجورا كبرى مدن وادي سوات من ايدي مسلحي طالبان باكستان.

وقال الجنرال عباس إن القوات الحكومية باتت تحكم سيطرتها على المدينة، الا انها ما زالت تواجه جيوب مقاومة في الضواحي.

وقال الناطق العسكري الباكستاني ان طالبان ابدت مقاومة شرسة في البداية، لكن مقاتليها فروا بعدما تيقنوا من انهم يواجهون قوات هائلة وان طرق خروجهم تقطع عليهم.

واضاف ان الخطوة التالية هي اعادة الادارة المدنية للخدمات الاساسية حتى يبدأ السكان النازحون في العودة.

وقال عباس انه بعد ذلك ستشكل لجان دفاع محلية للحيلولة دون عودة المتشددين.

وكان الجيش الباكستاني قد شن هجوما كبيرا في وادي سوات والمناطق المجاورة في الشهر الماضي لتطهيرها من مسلحي حركة طالبان باكستان الذين كانوا يبسطون سيطرتهم على المناطق المحاذية للحدود مع افغانستان.

وتحظى العملية العسكرية الباكستانية بتأييد قوي من جانب الولايات المتحدة وحلفاء باكستان في الغرب.

وتسبب القتال في نزوح اكثر من مليونين من سكان المنطقة، مما يثير المخاوف من وقوع كارثة انسانية.

وكانت حركة طالبان باكستان قد هددت باستهداف عدة مدن في العمق الباكستاني في حال استمرار العملية العسكرية، وادعت مسؤوليتها عن هجوم اودى بحياة اكثر من 30 شخصا في مدينة لاهور يوم الاربعاء الماضي وثلاث عمليات انتحارية وقعت في بيشاور في اليوم التالي.

ويقول الجيش إنه قتل اكثر من 1100 مسلح منذ بدء العملية وتكبد عشرات القتلى في صفوفه، الا انه اكد ان الخسائر في صفوف المدنيين كانت طفيفة.

ودافع رئيس الحكومة الباكستانية يوسف رضا جيلاني يوم السبت عن قرار اطلاق العملية العسكرية ضد مسلحي طالبان قائلا إنها كانت ضرورية لأن مسلحي طالبان تحدوا سلطة الحكومة عندما انتقلوا من وادي سوات الى اقليم بونير القريب من العاصمة اسلام آباد.

وقال جيلاني: "لم يكن لنا من خيار سوى بدء العملية إذ ان وجود باكستان وضع على المحك."









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025