السبت, 05-يوليو-2025 الساعة: 05:36 م - آخر تحديث: 05:32 م (32: 02) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
عربي ودولي
المؤتمرنت -
نتنياهو يفشل بإقناع ليفني وباراك بدخول حكومته
وصلت مفاوضات بنيامين نتنياهو، زعيم حزب الليكود اليميني الذي كلفه الرئيس الإسرائيلي، شمعون بيريز تشكيل الحكومة، مع زعميه حزب كاديما، تسيبي ليفني، وحليفها رئيس حزب العمل، أيهود باراك، لإقناعها بالانضمام إلى ائتلاف حكومي بقيادته إلى طريق مسدود الاثنين.

غير أن نتنياهو، الذي أمامه ستة أسابيع لتشكيل وزارته، بدا مصراً على مواصلة السير بهذا الخيار، حيث قال: "لن أستسلم حيال هذا المسعى.. سأواصل العمل وأقوم بكل المساعي الممكنة لتشكيل حكومة وحدة وطنية."

وذكر نتنياهو أن يعتزم لقاء ليفني وباراك مجدداً: "لأن ما تواجهه إسرائيل يتطلب منا وضع شؤون السياسة اليومية جانباً والقيام بكل الجهود الممكنة لتوحيد دولة إسرائيل بوجه التحديات التي تواجهها في هذه الأوقات" على حد تعبيره.

من جهتها قالت ليفني إن المحادثات التي أجرتها مع نتنياهو "لم تحقق تقدماً على صعيد القضايا الأساسية بشكل يسمح بالحديث عن مسار موحد" بين الآراء الحزبية المختلفة.

وأبدت ليفني استعدادها للقاء نتنياهو مرة جديدة لمواصلة النقاش حول القضايا المطروحة.

جهته، بدا حزب العمل، بقيادة باراك، مصراً على خيار البقاء في المعارضة، حيث أعلنت أوساطه أنه جرى إبلاغ نتنياهو نية الحزب أن يعمل ضمن معارضة "جدية ومسؤولة وبناءة."

وكان بيريز قد اختار نتنياهو، لتشكيل الحكومة الجديدة الجمعة، وذلك في خطوة كانت شبه مؤكدة بعد أن أعلن رئيس حزب إسرائيل بيتنا، أفيغدور ليبرمان، انحيازه لصالحه.

وفيما قال ليبرمان، وهو يميني أكثر تشدداً، إنه يوصي بتكليف نتنياهو لرئاسة الحكومة الجديدة، فقد ربط ذلك في الوقت نفسه، بوعد من رئيس حزب الليكود بالعمل على تشكيل حكومة تستند إلى تحالف أكثر توسعاً، حسبما ذكر متحدث باسم مكتب الرئيس الإسرائيلي شمعون بيريز.

وفي الانتخابات البرلمانية التي جرت قبل أسبوعين، لم يتمكن أي من الأحزاب الإسرائيلية من الفوز بالحد الأدنى من المقاعد التي تمكنه من تشكيل الحكومة منفرداً، أي 61 مقعداً، مما فتح الباب أمام تلك الأحزاب للدخول في تحالفات مشتركة لتشكيل الحكومة الجديدة.

كما كان نتنياهو قد تلقى في وقت سابق دعماً من زعيم كتلة "شاس" الدينية، إيلي يشاي، خلال لقاء الأخير مع الرئيس الاسرائيلي.


وكان نتنياهو قد قال في وقت سابق، إن حكومة إسرائيلية بقيادة حزب "الليكود"، هي الوحيدة القادرة على ضمان بقاء مرتفعات الجولان تحت سيطرة إسرائيل، وعدم تقسيم مدينة القدس.

وأعاد التأكيد على أن "القدس لن تقسم مجدداً، وجاملا (الاسم العبري التاريخي للجولان) لن تسقط مجدداً.. ستظل بأيدينا فقط في حال فوز الليكود."
سي ان ان








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025