الخميس, 03-يوليو-2025 الساعة: 02:05 ص - آخر تحديث: 01:33 ص (33: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
عربي ودولي
المؤتمرنت - وكالات -
واشنطن تسلح عناصر أفغانية محلية
يعتزم الجيش الأمريكي مساعدة حكومة الرئيس الأفغاني حميد كرزاي، عبر تجنيد وتدريب وتسليح عناصر أفغانية محلية، ضمن جهوده لتضييق الخناق على مسلحي حركة "طالبان" المتشددة المسؤولة عن موجة العنف المتصاعدة في البلاد، وفق ما كشفه مسؤولون في البنتاغون.

ووصفت هذه المصادر الاقتراح بأنه مجهود أمني "يعتمد على المجتمع."

وقال مسؤول عسكري في وزارة الدفاع الأمريكية إن المهمة الرئيسية لهذه الوحدات المحلية هو العمل "كنظام إنذار مبكر" وتسليحها لمجابهة موقف دفاعي.

وأعلنت المصادر أن المشاركين في هذا البرنامج سيحصلون على بدلات نظامية كي يمكن تمييزهم في الميدان.

وكشفوا أن المرحلة الأولى من هذا البرنامج ستبدأ على الأرجح في بداية العام المقبل في إقليم "وارداك" حيث استولت الحركة المتشددة على العديد من المؤسسات الحكومية المحلية.

ووفق مسؤول عسكري أمريكي فإن الجزء الأكثر حساسية في الاقتراح بالنسبة للولايات المتحدة، هو استخدام تمويل مخصص لوزارة الدفاع من أجل شراء أسلحة خفيفة مثل بنادق AK-47 الأوتوماتيكية على الأرجح، لتسليمها للأفغانيين الذين يرغبون في الانخراط في هذه القوة.

ويشعر المسؤولون العسكريون الأمريكيون بالقلق من مخاطر تسليح جماعات محلية إذ أن ذلك قد يؤدي إلى صراع مسلّح جديد بين القبائل، ما يضع القوات الأمريكية وسط قتال لا يمكن توقعه.

وبحسب الاقتراح فإن الحكومة الأفغانية ستقوم بانتقاء العناصر للانخراط في هذا البرنامج الأمني وتقوم بتدريبهم وتسليحهم عبر تمويل قادم من وزارة الدفاع الأمريكية.


وستعمل حكومة كابول على ضمان ولاء هذه العناصر وإن كانت واشنطن ستشرف على جهود جمع البيانات الشخصية لجميع العناصر المنخرطة في البرنامج مثل بصمات العيون وبصمات الأصابع، وفق ما كشفه مسؤول عسكري أمريكي.

وشددت المصادر العسكرية الأمريكية على أنه، وبسبب التنوع القبلي الذي يتميز به المجتمع الأفغاني، فإن البرنامج المعني يختلف عن برنامج "مجالس الصحوة" الذي طبقه الجيش الأمريكي في العراق والذي يضم في صفوفه عشرات الآلاف من المسلحين من العراقيين السنّة الذين يرجع إليهم الفضل في انحسار موجة العنف في البلاد.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025