الإثنين, 07-يوليو-2025 الساعة: 12:54 م - آخر تحديث: 01:34 ص (34: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
علوم وتقنية
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
نيويورك تايمز: لصوص الإنترنت يجنون المليارات كل عام
قالت صحيفة نيويورك تايمز الأميركية إن "لصوص الإنترنت" يجنون أموالا طائلة مما قالت إنه "اقتصاد سري" يعتمد على سرقة بطاقات الائتمان والسطو على البنوك ووسائل السرقة الأخرى.


وأضافت الصحيفة أن منظمة الأمن والتعاون في أوروبا تقدر ما يجنيه هؤلاء اللصوص من أنشطتهم بحوالي 100 مليار دولار في العام.


وأوردت الصحيفة، في مقال كتبه أستاذ التاريخ وعلم الاجتماع جون ماكروف، أن الباحثين في أمن الإنترنت يعترفون بأن جهودهم لمكافحة هذا النوع من اللصوص لا تأتي أكلها بالكامل، لأن بعض البرامج المضادة للفيروسات لا تتعرف بدقة على البرامج المصممة لاختراق أجهزة الحاسوب.


وينقل الكاتب عن باتريك لينكولن مدير إحدى المجموعات المتخصصة في أبحاث الحاسوب، أن لصوص الإنترنت يتفوقون حاليا على الجهود المبذولة لمكافحتهم.


ويوضح الكاتب أن إحدى الشركات الروسية مثلا تبيع برامج تزعم أنها لمكافحة الفيروسات، بينما هي برامج تستولي على أجهزة الناس، وتدفع لموزعي تلك البرامج قرابة خمسة ملايين دولار في العام.

مخبأ أرقام
ويستشهد الكاتب كذلك بحادثة اكتشفت فيها إحدى الشركات الأميركية المتخصصة بأمن الإنترنت ما يمكن تسميته "مخبأ" يحتوي على نصف مليون رقم بطاقة ائتمان وحساب مصرفي سرقتها إحدى شبكات اللصوص الذين يعملون ضمن عصابة تدير كل أعمالها عبر الإنترنت.


ويورد أيضا أن الباحثين في مركز جورجيا التقني لأمن المعلومات ذكروا أنه من المحتمل أن ترتفع نسبة شبكات البرامج التي ترسل بريدا غير مرغوب فيه أو تعرقل الخدمات التي تجري عبر الإنترنت إلى 15% بنهاية هذا العام بعد أن كانت 10% عام 2007.


وإلى جانب الخسائر الكبيرة المتمثلة في سرقة مليارات الدولارات والمعلومات المهمة، فهناك خسائر أكبر –حسب الكاتب- وهي أن الثقة التي اكتسبتها تعاملات الإنترنت في طريقها إلى التلاشي.


ويشير الكاتب إلى أن العديد من خبراء أمن الحاسوب يخشون أن يصبح أمن المعلومات أول ضحايا الأزمة المالية التي يشهدها العالم حاليا.


وأضاف أن الرئيس الأميركي جورج بوش وقع في يناير/كانون الثاني الماضي مرسوما بمبادرة لأمن الإنترنت ستكلف قرابة 30 مليار دولار في غضون سبع سنوات.


وتهدف هذه المبادرة –حسب الصحيفة- في المقام الأول لتأمين أجهزة الحاسوب الخاصة بالإدارات الفدرالية والأنظمة التي تسير مشروعات البنية الأساسية الهامة مثل شبكات النفط والغاز وأنظمة الكهرباء والمياه.


المصدر: نيويورك تايمز










أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025