السبت, 05-يوليو-2025 الساعة: 10:29 ص - آخر تحديث: 01:30 ص (30: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
فنون ومنوعات
المؤتمرنت -
معركة كلامية بين وزيرة جزائرية ونائب إسلامي بسبب المطرب تامر حسني
تحوّل رد وزيرة الثقافة الجزائرية خليدة تومي عن سؤال شفوي طرحه النائب البرلماني عن حركة النهضة خليفة مسعودي، حول "الفضائح" التي أحاطت باستقدام المغني المصري تامر حسني إلي ملاسنات حادة بين الطرفين، حيث قالت الوزيرة ان وزارتها ليست مسؤولة عن ذلك، وبأنها أشعرت الجهات المعنية بأن العرض الذي قدمه المغني المصري غير قانوني، بسبب غياب الترخيص.

ونقلت صحيفة "الشروق" عن الوزيرة قولها، إن الفضيحة لا تعنيها وحدها، لأنها لم تمنح الترخيص. وأنها قد أحالت القضية إلي وزارتي الداخلية والتجارة، وقالت بأن الطرح في أصله ساذجّ، قائلة: "وأنتم لا يحق لكم أن تقولوا ان هذا جيد أو لا"، وهو ما لم يرق للنائب عن النهضة الذي دعا تومي إلي تحمّل مسؤولياتها، مشيرا إلي أن الشعب هو من كلفه بطرح السؤال.

من جانب آخر أبدت تومي غضبها الشديد من تحول مقام الشهيد الذي يعد أبرز معالم العاصمة إلي وكر للفساد والانحراف، بسبب منح تراخيص لمستثمرين حوّلوا بموجبها عددا من المطاعم إلي ملاهٍ ومراقص ليلية ويستغلون فيها فتيات قصر لرفع أرباحهم.

وقالت الوزيرة في ردها علي سؤال شفوي طرحه النائب عن حركة مجتمع السلم التي تمثل الإخوان المسلمين في الجزائر، فيما يخص الوضعية التي آل إليها ديوان رياض الفتح، بأن تواطؤ وتماطل الإدارة وجشع الطامعين هذا ما تسبب في انحراف رياض الفتح عن المهمة التي أنشئ من أجلها، موضحة أن الانزلاق بدأ في العام 97، حينما كانت البلاد تمر بظروف أمنية جد عصيبة، وكان همها الوحيد حفظ الأمن.

الراية








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025