الجمعة, 04-يوليو-2025 الساعة: 09:40 م - آخر تحديث: 09:35 م (35: 06) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
علوم وتقنية
المؤتمر نت -
المؤتمرنت -
خطر الوفاة يزيد كلما زاد محيط خصر الإنسان
أظهرت دراسة جديدة أن كبر حجم البطن يمثل خطورة حتى بين الناس أصحاب الوزن العادي، وقد يعرضهم للوفاة.

وقالت رئيسة فريق البحث الذي أجرى هذه الدراسة الدكتورة أنيماري كوستر من المعهد الوطني للشيخوخة إنه يجب على الناس ألا يفكروا في أوزانهم فقط ولكن عليهم التفكير أيضا في محيط خصرهم.

وأضافت كوستر وفريقها في الدورية الأميركية لعلم الأوبئة أن مؤشر كتلة الجسم هو المقياس المعياري المستخدم ولكن الطريقة التي تتوزع بها الدهون في الجسم ولاسيما منطقة الخصر ربما تكون أهم من عدد الكيلوغرامات الزائدة التي يحملها الشخص.

وذكرت الدراسة أن احتمالات وفاة الأشخاص الذين اعتبروا بدنا في منطقة البطن بناء على الخطوط الرئيسية لمنظمة الصحة العالمية خلال فترة الدراسة التي استمرت تسع سنوات زادت بنسبة 20% بالمقارنة مع نظرائهم ذوي الخصور الأقل.

وتشير الخطوط الرئيسية لمنظمة الصحة العالمية إلى أن المرأة تكون بدينة في منطقة البطن إذا كان محيط خصرها يبلغ 35 بوصة أو أكبر وبالنسبة للرجال أربعين بوصة أو أكبر.
*رويترز








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025