الخميس, 03-يوليو-2025 الساعة: 02:16 م - آخر تحديث: 01:33 ص (33: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
رياضة
بقلم/ محمد ناصر القيداني -
بين اللجنة الأولمبية والجمعية العمومية.. يا قلبي لا تحزن

في اجتماع اللجنة الأولمبية برئاسة الأستاذ عبدالرحمن الأكوع – وزير الشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية- يوم الاثنين الماضي، واجتماع امس السبت لمجلس إدارة الاتحاد العام لكرة القدم برئاسة الأستاذ محمد القاضي –رئيس الاتحاد العام لكرة القدم مع الجمعية العمومية لمجلس الاتحاد- مفارقات نشم روائحها من خلال ما ينشر على صفحات الصحف الرياضية وما يتناول من أخبار يتفنن كتابها في المبارزة بمفردات الكلمات المكتوبة، وما يشيرون به حول النتائج التي لم تكن في الحسبان نتيجة مشاركة المنتخب الوطني في دورة الخليج السادسة عشرة والتي أقيمت في دولة الكويت الشقيقة.
أعتقد جازماً بأن ما بين الاجتماع الأول والثاني هو بحق حمى كأس الخليج. وإحدى ثمارها. فكأس الخليج كان له دور كبير في تطوير كرة القدم في دول الجوار بدون جدال. باعتقاد أن المعنيين بالأمر في قيادة وزارة الشباب وكذا قيادة الاتحاد العام لكرة القدم أكبر من الوقوع في مطبات المنتفعين وأجزم بأن الوقوف على حقائق الأمور وأسباب الكشف عن المستور بعقل وروية وتحديد المطلوب لما هو آت هو أهم جوانب التقييم. فليس عيباً أو نقصاناً بأن نحدد أخطاءنا وجوانب القصور في المشاركة الأخيرة ولكن العيب هو في استمرار تلك الأخطاء في المشاركات القادمة.
فالتقييم أمرٌ لا جدال عليه ولا بد أن يكون شاملاً لشتى الجوانب. مراعين أن تكون الحلول مدروسة وبعيدة كل البعد عن الجوانب العاطفية حتى تكون المشاركات القادمة في أفضل صورها. غير متجاهلين لقرب موعد مباراة منتخبنا الوطني مع نظيره الكوري الشمالي في الثامن عشر من الشهر القادم حتى لا يضيع الوقت ونقع في المحذور. فكوريا الشمالية هي الخطر القادم.
وهنا أطرح تساؤلاً: لماذا لا يتم تجميع اللاعبين في معسكر داخلي وإضافة أي لاعب يرى فيه الخواجة "ميلان" نفعاً للمنتخب ؟ وفي الجانب الآخر يتم التقييم وتصحيح السلبيات السابقة وتعزيز ما هو إيجابي حتى لا يضيع الوقت ونفاجأ بدنو أجل اللقاء. كما أن الواجب يحتم تقييم عمل اللجان الفرعية في الاتحاد حتى يتم فرزا لغث من السمين. لأننا لا نشارك بأسماء شخصية أو بأسماء أندية محلية ، بل نشارك باسم اليمن. فالأمانة هنا تقضي بذل الجهد بشتى صوره والإسراع في الإعداد للقاء القادم من جانب وفرز السلب من الإيجاب -من جانب آخر- حتى نصل ليوم الثامن عشر وهو الموعد المحدد لانطلاق تصفيات كأس العالم للمجموعة الآسيوية والمؤهلة لمونديال ألمانيا 2006م ونحن في أفضل حال.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "رياضة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025