الإثنين, 07-يوليو-2025 الساعة: 09:00 ص - آخر تحديث: 01:34 ص (34: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
علوم وتقنية
المؤتمر نت -
المؤتمرنت -
درجة حرارة الارض في انخفاض
بينما تطرح تساؤلات حول حقيقة التغير المناخي، قال خبراء الارصاد في الامم المتحدة ان درجة حرارة الارض ستكون اقل انخفاضا في 2008 من العام السابق 2007 بسبب الظاهرة الجوية المعروفة بـ"لانينا"، في المحيط الهادئ.

وذكر مايكل جارواد، الامين العام لمنظمة الارصاد العالمية، لـ بي بي سي انه من المحتمل ان تستمر ظاهرة لانينا الى فصل الصيف المقبل.

ويعني هذا ان درجات الحرارة العالمية لم ترتفع منذ عام 1998 مما يدفع البعض الى اثارة التساؤل حول نظرية التغير المناخي.

الا ان بعض الخبراء تنبأوا ايضا بارتفاع كبير في درجة حرارة الارض خلال الخمس سنوات المقبلة.

ومن المعروف ان النينيو ولانينيا، وهما ظاهرتان طبيعيتان، عبارة عن تيارات بحرية ضخمة في المحيط الهادئ يمتد تاثيرهما الضخم الى كل مناطق العالم.

وهما ظاهرتان متقابلتان فبينما تؤدي النينو الى تدفئة كوكب الارض تؤدي لانينا الى ترطيب المناخ العالمي.

و يشهد المحيط الهادئ هذا العام تيارات لانينا قوية.

وقد ساهمت هذه الظاهرة الطبيعية في الامطار الغزيرة التي شهدتها استراليا وفي درجات الحرارة الاكثر برودة والمصحوبة بالثلوج، والتي شهدتها بعض اجزاء الصين.

وقال جارواد لبي بي سي ان تأثير لانينا قد يمتد الى فصل الصيف المقبل مما سيفسر عن خفض درجة الحرارة عالميا بمعدل جزء من الدرجة المئوية.

ويعني هذا ان درجات الحرارة لن ترتفع منذ عام 1998 عندما ادت النينو الى رفع درجة الحرارة.

ويرى قلة من العلماء في هذا التطور ان ارتفاع درجة حرارة الكوكب قد وصل الى مداه وان الارض تبرهن على مقاومتها لظاهرة الاحتباس الحراري.

الا ان جاروارد يصر على ان المسألة ليست كذلك ويشير الى ان درجات الحرارة في عام 1998 ما زالت اعلى بكثير من معدلاتها في القرن العشرين.
*المصدر: بي بي سي








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025