السبت, 05-يوليو-2025 الساعة: 03:37 م - آخر تحديث: 02:45 م (45: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
عربي ودولي
وكالات -
جنبلاط: لا استقرار في ظل الجزارين
اعتبر رئيس «اللقاء الديموقراطي» النائب وليد جنبلاط، «أن «حزب الله يديره الايرانيون والسوريون عن بُعد، وهو مدجج بالسلاح ومدرَّب، ويشلّ كافة اوجه الحياة، ويرفض الخضوع لحكم الدولة اللبنانية ويريد فرض إرادته باعلان الحرب والسلام من جانبه وحده في اي وقت، وهو يستخدم لبنان كساحة لمصلحته الخاصة»، لافتاً الى ان الحزب «يملك بنية تحتية امنية»، ومشيراً الى «ان السوريين لم يستطيعوا القيام بكل الاغتيالات الدموية لمعارضي النظام السوري من دون التسهيلات المقدمة لهم من «حزب الله» وغيره من حلفاء دمشق».
وقال جنبلاط في مقابلة مع صحيفة «الغارديان»، ان الرئيس السوري بشار الاسد «مستعدّ للقيام باي شيء لتقويض المحكمة الدولية في جريمة اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري، وهو يسمح لحزب الله بتهريب الصواريخ الى لبنان»، مضيفاً: «بالنسبة الى سورية، فإنّ لبنان هو مجرد محافظة تابعة لها وهو جزء منها». وتابع: «اما بالنسبة للايراني المجنون احمدي نجاد، فإنّ لبنان هو مجرّد ساحة يمكن استخدامها ضد الاسرائيليين والاميركيين، وهو يحاول تدريجاً اقامة دولة حزب الله في لبنان».
وختم جنبلاط: «لبنان في حال من الشلل ولن ننعم بالاستقرار والسلام ما دام هؤلاء الجزارون موجودون هنا. لبنان في أزمة وجودية، ونحن نسعى للبقاء كدولة مستقلة وديموقراطية، وهناك».








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025