الثلاثاء, 08-يوليو-2025 الساعة: 09:47 م - آخر تحديث: 08:07 م (07: 05) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
عربي ودولي
المؤتمرنت -
إريتريا لا ترغب في استمرار استقبال مبعوثي "الأزهر"
رفضت الحكومة الإريترية استقبال مبعوث جامعة الأزهر التي كانت ترسل وفدها إلي إريتريا دورياً بهدف تدريس اللغة العربية والمواد الإسلامية لطلاب المعاهد الدينية الموجودة في كل من أسمرا ومصوع وكرن.

وقال الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية في جامعة الأزهر الشيخ علي عبدالباقي إن السلطات الإريترية أفادتهم مؤخرا بعدم رغبتها في استقبال أي مبعوث من الجامعة، بعد أن ظلت لفترة طويلة تمارس عليهم تضييقاً، وتحول دون حصولهم على تأشيرات دخول لإريتريا.

ويذكر أن لبعثات الأزهر على مر التاريخ دوراً مقدراً في نشر وترسيخ الثقافية الإسلامية والعربية في إريتريا، وتمثل في فتح أبواب الأزهر لطلاب العلم من الإريتريين وتوفير المنح الدراسية لهم، وقد أسس أول معهد إسلامي في أسمرا في ،1944 ومن حينها بدأ الأزهر يرسل علماء مصريين وإريتريين متخرجين من الأزهر ويدفع مرتباتهم، وأسهم الأزهر في تخريج جيل من المتعلمين والمثقفين الإريتريين، ولم يقتصر دوره على التدريس في المعهد، بل يشمل المساجد والأندية العلمية والأدبية، وكان لبعض علماء الأزهر دور إيجابي في التعريف بالثورة الإريترية وحصول المناضلين الإريتريين على دعم ومساندة الحكومة المصرية، ومفتي الديار الإريترية الشيخ الأمين الشيخ عثمان من خريجي الأزهر.

الى ذلك، دفن طه محمد نور في مثواه الأخير في أسمرا يوم الجمعة الماضي، وهو أحد مهندسي العلاقة العربية الإريترية ومن مؤسسي جبهة التحرير الإريترية في القاهرة في ،1960 وعمل ممثلاً للجبهة في القاهرة ثم مسؤولاً للعلاقات الخارجية، وتوفي في سجون الحكومة الإريترية يوم الجمعة، بعد أن اعتقل في نوفمبر/ تشرين الثاني 2005.

وكان الدكتور طه محمد نور عضو مفوضية الدستور، سجل تحفظا، ما أدخله في مواجهات مع الحكومة الإريترية، وأصدرت فصائل المعارضة الإريترية تنديداً بسياسة الحكومة في ملابسات وفاته في السجن، وطلبت إجراء تحقيق حول أسباب الوفاة.

*الخليج








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025