السبت, 05-يوليو-2025 الساعة: 05:58 م - آخر تحديث: 05:32 م (32: 02) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
عربي ودولي
المؤتمر نت -
الملتقى الدولي بصنعاء
خصصت صحيفة "الثورة" الصادرة يومنا هذا السبت كلمتها بالعنوان أعلاه لدلالات انعقاد أعمال المؤتمر الدولي حول الديمقراطية وحقوق الإنسان والقانون والذي ستحتضنه العاصمة صنعاء خلال الفترة 10-12 من يناير الجاري.
وذلك بمشاركة أكثر من 500 شخصية يمنية وعربية وأفريقية ودولية من بينهم رؤساء برلمانات وعدد كبير من الوزراء والمفكرين والسياسيين ورؤساء منظمات إقليمية ودولية، إلى جانب قيادات تتنوع مسئولياتها في 120 بلداً ووصفت الصحيفة الحدث بأنه تاريخي كونه لم يسبق وأن التأمت فعالية شبيهة به على المستوى الإقليمي.
وتؤكد الصحيفة أن هذا الإجماع والإقبال على صنعاء يقدم الدلالات والشهادات على ما صارت تحتله الديمقراطية اليمنية من مكانة إقليمية ودولية مرموقة. يضاف إليه ما يشكله الحضور العالمي الرفيع من اعتراف وإقرار بأن اليمن أصبحت واحدة من أهم مواطن الحرية وحقوق الإنسان في العالم وهي الحقيقة المدعمة بالتجسيدات الواقعية التي تتحدث أرقامها عن وجود أكثر من ثلاثة آلاف حزب سياسي ومنظمة مدنية.
وتضيف "الثورة" أن لنا أن نستدل من هذه الفعالية التي تستضيفها صنعاء على وجود ارتباط بين اختيار بلادنا مكانا للحوار الديمقراطي الدولي ونهج ونموذج الحوار الذي تعتمده في إيجاد المعالجات والمخارج من المعضلات والأزمات التي تواجهها على الصعيد الداخلي وكذا صنع وتحقيق الإنجازات والمكاسب الوطنية الاستراتيجية والتاريخية من خلال الحوار الذي انفتح المجال الإقليمي أمام انعكاساته الإيجابية ودوره الفعلي ليتخذ هيئة التفاوض السياسي الموصل إلى الحل السلمي كما حدث في المشاكل والنزاعات الحدودية مع دول الجوار.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025