الجمعة, 04-يوليو-2025 الساعة: 06:17 ص - آخر تحديث: 02:30 ص (30: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
أخبار
المؤتمر نت - طارق الشامي - رئيس الدائرة الاعلامية بالمؤتمر الشعبي العام
المؤتمرنت -
الشامي : الاحتفاء بـ(جار الله ) بتبنى القيم التي قدم حياته من اجلها
اعتبر رئيس الدائرة الإعلامية في المؤتمر الشعبي العام طارق الشامي أن الذكرى الخامسة لاغتيال الشهيد جار الله عمر في قاعة المؤتمر الثالث للتجمع التجمع اليمني للإصلاح. في الثامن والعشرين من ديسمبر العام 2002م مناسبة للوقوف أمام القيم التي كان يؤمن بها الشهيد جار الله عمر بالحفاظ على الوحدة الوطنية ونبذ النزعات المناطقية والانفصالية وأعمال العنف والإرهاب والفساد والتحريض على الكراهية وثقافة القتل والتكفير وإدعاء احتكار الحقيقة والانحياز نحو الجماهير وحقهم في إدارة شئونهم وتجسيد الممارسة الديمقراطية والعمل من أجل فرض هيبة وسيادة القانون على الجميع دون تمييز .

وقال الشامي في تصريح للمؤتمرنت بأن الاحتفاء الحقيقي بذكرى اغتيال الشهيد جار الله عمر يأتي من خلال تبني تلك القيم التي ناضل وقدم حياته من أجلها في الوقت الذي كان بعض رفاقه يقفون على الضفة الأخرى في مواجهة تلك القيم وأن أولئك الرفاق هم أنفسهم من يمارسوا الأعمال التي تسيء للوحدة الوطنية واستغلال القضايا المطلبية بإثارة النزعات الانفصالية وعرقلة عملية التنمية .

وأضاف رئيس الدائرة الإعلامية بأن المجتمع عانى كثيراً من ثقافة التكفير والإرهاب وإدعاء احتكار الحقيقة وكذلك ثقافة التصفيات والصراعات وافتعال الأزمات التي كرستها بعض القوى السياسية .

داعياً إلى ضرورة تفويت الفرصة أمام كل من يحاول المساس بوحدة الوطن وأمنه واستقراره وتنميته .

من ناحية أخرى علق طارق الشامي على ما أدلى به الناطق باسم المشترك حول تشكيل " حكومة ظل " بأن أحزاب اللقاء المشترك عاجزة عن تقديم أي جديد للمجتمع وأن برنامجهم الانتخابي قد رفضه غالبية أبناء شعبنا اليمني وأن المواطنين يدركون عجز أحزاب اللقاء المشترك ولا زالوا يتذكروا ممارساتهم أثناء توليهم للحكم والأساليب التي تعاملوا بها مع المجتمع .

وقال الشامي : يفترض أن تكون الأحزاب المعارضة بمثابة الوجه الآخر للسلطة إلا أن الواقع أثبت عجز تلك الأحزاب فلم تقدم أي رؤية واقعية أو بديلة لأي قضية اجتماعية كانت أو اقتصادية أو سياسية في ظل الإمكانيات والموارد المتاحة . ليس ذلك وحسب فحتى النقد البناء ظل بعيداً عن ممارسة أحزاب اللقاء المشترك .

وأضاف :بأن بعض قيادات أحزب اللقاء المشترك هربت من تحمل مسئولياتها تجاه أحزابها بإتجاه اللقاء المشترك التي جعلت منه غطاءً لضعفها وممارساتها . وهو ما انعكس سلبا على أعضاء تلك الأحزاب وخلق حالة من الإرباك وعدم الثقة في أوساطهم بسبب انتزاع الهوية التي كانت تميز تلك الأحزاب وأن ذلك قد ظهر أثره في نتائج انتخابات المجالس المحلية عام 2006م .

واختتم رئيس الدائرة الإعلامية تصريحه باتهام أحزاب اللقاء المشترك انتهاج أسلوب المزايدة والمناكفة في أدائها السياسي . مشيرا الى ان الواقع أثبت بأنها غير جادة في تعاملها مع قضايا المجتمع والحفاظ على وحدته وتنميته وأمنه .








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025