الجمعة, 04-يوليو-2025 الساعة: 03:32 م - آخر تحديث: 02:30 ص (30: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
عربي ودولي
المؤتمر نت -
المؤتمرنت -
واشنطن: ازدياد الفارين من الخدمة العسكرية
بلغت معدلات فرار الجنود الأمريكيين من الخدمة في الجيش أعلى معدل لها منذ العام 1980، بلغت الزيادة في عددهم حوالي 80 في المائة، وذلك منذ بدء غزو العراق في مارس/آذار عام 2003.

ورغم أن العدد مازال أقل مما كان عليه خلال الحرب الفيتنامية، إلا أنه أخذ يشهد زيادة كبيرة في السنوات الأربع الماضية عندما حقق قفزة بلغت نحو 42 في المائة في العام الماضي، بحسب الأسوشيتد برس.

وقال مدير التخطيط والموارد في إدارة شؤون الأفراد بالجيش الأمريكي، روي والاس: "إننا نستعلم عن الكثير من الجنود هذه الأيام.. إنهم بشر، ولديهم كل أنواع القضايا عندما يعودون إلى وطنهم وأماكن أخرى.. لذلك فإنني متأكد من أن المسألة تتعلق بالضغط النجم عن كونهم جنوداً."

ويعرف الجيش الأمريكي الفار من الخدمة بأنه غياب شخص عن وظفته دون إذن لمدة تزيد على 30 يوماً.

ووفقاً للجيش الأمريكي فإن تسعة من بين كل 1000 جندي فروا من الخدمة في السنة المالية 2007، والتي انتهت في الثلاثين من سبتمبر/أيلول الماضي ليرتفع عدد الجنود الفارين من الخدمة إلى 4698 جندياً ، مقارنة بنحو سبعة من كل ألف فروا في العام السابق، والذين بلغ عددهم 3301 في العام المالي 2006.

وتأتي الزيادة في أعداد الفارين من الخدمة في وقت يواصل فيه الجيش الأمريكي تحمل عبء مطالب الحرب، حيث يتم تمديد خدمة الجنود، وإطالة فترة الخدمة في كل من العراق وأفغانستان.

وأقر قادة الجيش الأمريكي، ومن ضمنهم قائد هيئة الأركان جورج كيسي، بأن المعارك دفعت بالجيش الأمريكي إلى مرحلة حرجة.

ويسعى كل من الجيش وقوات مشاة البحرية إلى زيادة أعداد العناصر الملتحقة بهما بهدف تقليل العبء على باقي العناصر ومنح القوات المزيد من الوقت والراحة بين فترات إعادة الانتشار.

وقال والاس: "نحن نركز على هذه المسألة.. فالجيش لا يستطيع أن يضحي بالتخلي عن العناصر الجيدة فيه، لذلك علينا أن نعمل مع هؤلاء الأفراد ومساعدتهم على أن يصبحوا جنوداً جيدين."

وأوضح والاس أنه برغم ذلك فإن الجيش ليس متاحاً لأي شخص، "فلا يستطيع أي شخص أن يصبح جندياً"، وأن أولئك الذين يرغبون في التخلي عن الخدمة العسكرية سيجدون الوسيلة لفعل ذلك.

وفي حين أنه لا توجد إحصائية حديثة جداً لعدد الفارين من الخدمة، فإن أكثر من 75 في المائة من هؤلاء هم من الجنود الذين قضوا فترة الخدمة الأولى بعد التحاقهم بالجيش، ومعظمهم من الذكور
*المصدر: ccn








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025