الأربعاء, 02-يوليو-2025 الساعة: 09:23 م - آخر تحديث: 09:18 م (18: 06) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
رياضة
المؤتمر نت - من مباراة للمنتخب اليمني

المؤتمرنت -محمد القيداني -
غداً الأحمر الكبير في لقاء مصيري أمام تايلاند
يلتقي منتخب اليمن الأول لكرة القدم مضيفه التايلاندي غداً الأحد بالعاصمة "بانكوك" في إياب الدور الثاني من تصفيات القارة الآسيوية المؤهلة لمونديال 2010م بجنوب أفريقيا لتحديد هوية المنتخب المتأهل لمرحلة المجموعات للمرحلة الثالثة من التصفيات والتي سيتم سحب قرعة المونديال في الـ(25) من نوفمبر الجاري بجنوب أفريقيا.

وكان المنتخبان اليمني والتايلاندي قد تعادلا إيجاباً (1-1) في ذهاب الدور الثاني في اللقاء الذي جمعهما على استاد المريسي بصنعاء في الثامن من نوفمبر الحالي والتي منحت نتيجتها أفضلية للمنتخب التايلاندي في لقاء العودة غداً والذي يكفيه التعادل السلبي لبلوغ مرحلة المجموعات أو الفوز بأي نتيجة للتأهل.

ويدخل لاعبو الأحمر الكبير جولة الإياب لهذا الدور وسط تحديات كبيرة أولها غياب مدربه المصري محسن صالح إثر إصابته أمس الجمعة بجلطة دماغية أدخل بسببها إحدى مستشفيات العاصمة التايلاندية "نانكوك" مما ضاعف من التحديات التي يواجها الأحمر الكبير أمام نظيره التايلاندي في لقاء لا يقبل القسمة على اثنين.

ويسعى المنتخب التايلاندي إلى حسم نتيجة المباراة مبكراً لضمان التأهل كونه يلعب على أرضه وبين جماهيره والتي ستمثل عاملاً إضافياً في الضغط على لاعبي اليمن بعد أن نجح لاعبو تايلاند من الخروج بنتيجة إيجابية من لقاء الذهاب في صنعاء بعد تعادلهما الإيجابي الذي وصف بالتعادل الأشبه بالخسارة.

وتوقع خبراء فنيون بالكرة في اليمن أن يحاول المنتخب التايلاندي تغيير جلده في الإياب بعد الصورة التي ظهر عليها في الذهاب والتي وصفها نقاد كرويون بأنه نجاح تكتيكي للاعبي تايلاند في الذهاب حيث تمكن لاعبوه وبأقل مجهود للخروج بأقل الأضرار وتأجيل حسم المنافسة على بطاقة التأهل للقاء العودة بتايلاند من خلال فرضهم اللعب بأسلوب " السهل الممتنع" .

ومن المتوقع أن يعتمد المنتخب التايلاندي في مباراته أمام نظيره اليمني على طابع السرعة التي تمتاز بها الكرة في شرق آسيا مع الاعتماد على الأطراف في إرسال الكرات للمهاجمين التايلانديين داخل منطقة الجزاء.

وتمثل مباراة المنتخب اليمني أمام نظيره التايلاندي واحدة من أصعب المباريات التي يخوضها الأحمر الكبير مع الظروف المعقدة التي ترافق المباراة ابتداءً بإضاعة المنتخب اليمني فرصة اصطياد المنتخب التايلاندي في صنعاء ذهاباً إلى لعب لقاء الحسم على أرض الأخير وأمام جماهيره، وصولاً إلى الإقصاء الإجباري للمدرب محسن صالح بعد إصابته بجلطة دماغية أسعف على إثرها المستشفى مما يضاعف من الشد النفسي والعصيب على لاعبي اليمن وقلقهم على الحالة الصحية لمدربهم وهم على مشارف خوض تسعين دقيقة تمثل فاصلاً بين الإقلاع بلاعبي الأحمر صوب قرعة جنوب أفريقيا التي سوف يجريها الاتحاد الدولي "الفيفا" في الـ(25) من نوفمبر الحالي، وبين توديع التصفيات مبكراً من أدوارها الأولى المؤهلة لمونديال القارة السمراء.

وسبق للمنتخبان اليمني، والتايلاندي اللقاء ضمن تصفيات المونديال المنصرم حيث تمكن المنتخب التايلاندي من الفوز على نظيره اليمني في صنعاء ( صفر -3) قبل أن يتعادلا في بانكوك ( 1-1) في العام 2004م.

وجاء تأهل المنتخب اليمني للدور الثاني من تصفيات القارة الصفراء على حساب نظيره المالديفي حيث فاز عليه ذهاباً (3-صفر ) بصنعاء في الثامن من الشهر المنصرم قبل أن يخسر أمامه إياباً بالمالديف ( صفر – 2) في الـ(28) من أكتوبر الماضي.

في حين جاء تأهل المنتخب التايلاندي على حساب منتخب "مكاو" بفوزه عليه ذهاباً وإياباً (6-صفر ) ، (7-صفر) تباعاً.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "رياضة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025