الإثنين, 02-ديسمبر-2024 الساعة: 12:44 م - آخر تحديث: 02:40 ص (40: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ذكرى الاستقلال.. وكسر معادلات الطغيان
قاسم‮ محمد ‬لبوزة‮*
الذكرى السنوية للاستقلال الوطني من الاحتلال البريطاني البغيض
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ليبارك الله المؤتمر
راسل القرشي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
عربي ودولي
المؤتمر نت -متابعات -
المعارضة اليمنية مع الزفة الأمريكية

لم يكن مستغرباً، ولا مفاجئاً، ما تضمنته افتتاحية الثوري في عددها الخميس ا لماضي، في عرضها للعراق وقائد العراق، والتوظيف الممجوج والمفرط في تحريض، واستعداء الأجنبي على الوطن وحريته، وعلى طريقة الدكتور/ سعد الدين إبراهيم، والطالباني والحكيم والطابور المعروف في وطننا العربي الكبير!! ذلك لإننا ندرك ونتابع أزمة الاشتراكي الداخلية والخارجية ونعي ما صلت إليه عقول وأفكار البعض فيه، ممن أصبحوا بعد تخليهم عن النظرية ا لماركسية واللينينية، أشبه بجسم هائم خارج نطاق الجاذبية!! ولأن "منبرية" الحزب المخلوعة الأبواب، جعلت مؤشرات توجهه العام معلومة الهوية والهوى.. ولكننا بالفعل فوجئنا بالأمركه الصريحة والواضحة "الصحوة" التي تناولت ذات الموضوع في عددها الأخير، وزايدت على "الثوري" وكأنهما في سباق محموم متكالب على كرسي الشرف في طاولة الرضى الأمريكي!! بل إن ما أوردته "الصحوة" بعددها المذكور المكرس كل صفحاته تقريباً لخدمة الإعلام والمنهج والمخطط الأمريكي في العراق والمنطقة عموماً، لم تأت به أو تنشره أكثر وأكبر الصحف الأمريكية ولاءا وخدمة للبيت الأبيض والكيان الصهيوني!!؟.. ولنا أن نتصور لامريكا ومخططاتها من صحيفة حزب" إسلامي" كان يتهم بأنه على راس قائمة الإرهاب في المنطقة العربية!!؟
دعونا نعترف بأن "الصحوة" بهذه الضربة- النقلة النوعية- كسبت "الشوط" على الاشتراكي، وربما على الكثير من الجهات في المنطقة، ولكنها – بكل تأكيد- خسرت نفسها، وخسرت مستقبلها الجماهيري العربي والإسلامي.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024