الأحد, 06-يوليو-2025 الساعة: 04:26 ص - آخر تحديث: 01:42 ص (42: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
عربي ودولي
المؤتمر نت -
المؤتمرنت - BBC -
وفاة الرئيس العراقي الاسبق
توفي الرئيس العراقي الاسبق عبد الرحمن عارف الجمعة عن عمر يناهز 91 عاما في مدينة الحسين الطبية في العاصمة الأردنية، عمان.

وقال ابن عارف، قيس، في بيان صحفي إن والده توفي "بسبب كبر سنه وليس بسبب معاناته من اي مرض عضال".

وكان نجم عارف قد بزغ عام 1963 عندما عينه شقيقه الأكبر عبد السلام عارف ،الذي كان رئيسا حينئذ، رئيسا للأركان.

وكان عارف احد الضباط الذين شاركوا في ثورة يوليو/ تموز 1958 في العراق.

وحكم عارف الذي يقيم في عمان منذ نحو ثلاثة اعوام العراق للفترة من 16 من ابريل/ نيسان من عام 1966 لغاية 17 من يوليو/تموز 1968 وهو أب لولدين وثلاث بنات.

وبعد وفاة شقيقه الرئيس عبد السلام عارف اثر تحطم طائرته جنوبي العراق اجمع القياديون في وزارة الدفاع، مدعومين من قبل الرئيس المصري آنذاك عبد الناصر، على اختياره رئيسا للجمهورية امام المرشح المنافس رئيس الوزراء عبد الرحمن البزاز ليكون ثاني رئيس للجمهورية في العراق وثالث رئيس دولة او حاكم بعد اعلان الجمهورية.

وتم اقصاء عارف من الحكم اثر حركة 17 تموز/يوليو عام 1968 التي اشترك فيها عدد من الضباط والسياسيين، من ضمنهم الرئيس السابق صدام حسين، وبقيادة حزب البعث العربي الاشتراكي حيث داهموا الرئيس عارف في القصر الجمهوري واجبروه على التنحي عن الحكم مقابل ضمان سلامته فوافق وكان من مطالبه ضمان سلامة ابنه الذي كان ضابطا في الجيش العراقي.

وتم ارساله في طائرة إلى لندن ومنها إلى تركيا.

وعقب الانقلاب البعثي أصبح أحمد حسن البكر رئيسا وبات صام حسين الذراع الأيمن للرئيس حيث ساد الاعتقاد بأن الأخير هو من يتولى السلطة الحقيقية حتى تولى السلطة رسميا عام 1979، وفي نفس العام تم السماح لعارف بالعودة إلى العراق حيث عاش في الظل منذ ذلك الحين.

وبقي يعتاش على راتب تقاعدي الى ان تركها قبل نحو ثلاث سنوات حيث كان يقيم في عمان.

وكان مجلس الحكم العراقي السابق قد قرر منذ عدة سنوات صرف معاش شهري لعارف.

وقال بيان أصدره مجلس الحكم في هذا الشأن إنه تقرر صرف معاش قدره ألف دولار شهريا لعارف فضلا عن تخصيص خمسة آلاف دولار لتغطية كلفة علاجه في العاصمة الأردنية عمان.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025