الجمعة, 18-يوليو-2025 الساعة: 01:10 ص - آخر تحديث: 01:02 ص (02: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
لن تكُونَ عَدن والمُحافظاتُ الجنُوبية مِرتعاً للغزاة الأجانبِ مرَّةً أخرى! ! !
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
عربي ودولي
المؤتمرنت -
بوش يتمنى اختفاء كاسترو من الوجود
عبر الرئيس الأميركي جورج بوش صراحة عن مشاعره السلبية تجاه الرئيس الكوبي فيدل كاسترو عندما تمنى اختفاءه من الوجود.
جاء ذلك في رد لبوش على سؤال أعقب خطابا ألقاه أمس الخميس في كلية الحرب البحرية في رود آيلاند، حيث قال بالحرف الواحد "يوما ما سيأخذ الرب كاسترو".
وعندما قوبلت هذه الكلمة بالتصفيق من الحاضرين، سارع الرئيس الأميركي إلى استدراك مدلولات هذه العبارة بالتأكيد أن إدارته ستواصل عملها من أجل تحقيق الحرية والديمقراطية في كوبا.
المتحدث باسم مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض غوردون جوندرو نفى أن يكون بوش يتمنى الموت لكاسترو. وقال في معرض تعليقه على كلامه "كان الرئيس يعلق على أمر محتوم".
ومن جانبه رد الرئيس الكوبي على كلام بوش بقوله إن هذه التعليقات ساعدته في معرفة الطريقة التي نجا فيها من محاولات الاغتيال التي تعرض لها.
وقال كاسترو ساخرا في بيان وزع عبر البريد الإلكتروني إلى وسائل الإعلام "الآن بت أعرف لماذا نجوت من مخططات بوش أو الرؤساء الذين أمروا باغتيالي.. إن الرب يحميني"
تعليقات الرئيس الأميركي ورد نظيره الكوبي جاءت بعد يوم واحد من الكشف عن وثيقة سرية في ملفات وكالة المخابرات المركزية الأميركية تؤكد محاولة الوكالة التخطيط لاغتيال كاسترو.
وكانت هذه الوثيقة ضمن 693 صفحة، سمح بنشرها يوم الثلاثاء الماضي، تعطي بالتفاصيل محاولات الاغتيال التي قامت بها الوكالة للتخلص من زعماء سياسيين أو شخصيات سياسية معادية لواشنطن.
وتقول الوثيقة التي يعود تاريخها للعام 1973 إن الوكالة دفعت 150 ألف دولار لاثنين من أعضاء المافيا من أجل قتل الرئيس الكوبي فيدل كاسترو.
وبررت اختيار مطلوبين للعدالة لتنفيذ هذه المهمة بالحاجة لرجال عصابات بسبب الطبيعة الحساسة لهذه المهمة.
ووقع الاختيار على زعيم المافيا الكوبية سانتوس ترافيكانت الذي جند بدوره سام كولد وهم اسم مستعار لرجل العصابات الأميركي الشهير سلفاتوري مومو جيانكانا زعيم عصابة شيكاغو وخليفة آل كابوني في الجريمة المنظمة.
واقترحت الوثيقة أن يتم دس أقراص سامة في طعام أو شراب كاسترو بدلا من إطلاق الرصاص عليه.
واستغلت المافيا الأوضاع المالية لرجل كوبي يدعى خوان أورتا الذي كان قادرا على الوصول إلى الرئيس كاسترو ومقابلته، فجندته لتنفيذ العملية.
وبالفعل أعطيت الأقراص، بحسب الوثيقة، للمدعو أورتا الذي حاول عدة مرات تنفيذ المهمة قبل أن ينسحب منها طالبا إعفاءه. ولم تستطع الوكالة متابعة المهمة بسبب انسحاب العضوين الآخرين منها أيضا.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025