الأربعاء, 02-يوليو-2025 الساعة: 11:24 م - آخر تحديث: 11:06 م (06: 08) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
فنون ومنوعات
المؤتمرنت - الحياة -
غسان الرحباني يغني للجيش اللبناني
يجد الفنان غسان الرحباني نفسه معنياً بقول «كلمة حق» في تضحيات الجيش اللبناني، تماماً، ككل الأحداث التي شهدها لبنان منذ سنوات حيث وجد نفسه معنياً بها وقال رأياً سياسياً من دون أن يحسب أي حساب لـ «حيادية» يلتزمها الفنانون عادة. أما في شأن الجيش اللبناني تحديداً فكلام غسان الرحباني له وقع مختلف:
«يا جيشي يا أملي
يا شعبي اللي ما بينحني
يا ولاد عم تربى بقلب المدينة
وبرات المدينة
عم يكبروا الولاد»...
... هذه الكلمات هي مطلع أغنية وردت في مسرحية «هنيبعل» التي قدمها غسان الرحباني عام 1996 بصوت غسان صليبا، يريد الرحباني حالياً أن يخرجها من الأرشيف ويقدمها للجمهور مجدداً. ويبدو أنه اختار المخرج طوني قهوجي لتنفيذها في فيديو كليب، من ضمن سيناريو لا يكتفي بعرض مشاهد من المعارك الضارية التي خاضها الجيش، بل يتطرق الى عقيدته القتالية التي انطلقت وتكوّنت ضد عدو آخر هو العدو الحقيقي، وفجأة خرج في البلد عدو آخر من نوع مختلف!...
الأغنية الوطنية أو الانتقادية التي يقدمها غسان الرحباني ليست كلاماً انفعالياً أو عاطفياً. انها فكرة تتعلق بالانسان اللبناني، بحياته وأفكاره، وبالأمل الذي يبقى نابضاً فيه مهما جرى. وهو يرى ان اللبنانيين الذين يكتفون بالتفرج على بلدهم في هذه الظروف المأسوية، إنما يساهمون في تفاقم المأساة، فدورهم هو مقاومة جميع أنواع التحديات والثبات على وطنيتهم. لكن الرحباني في بعض لحظات التأمل، يخشى من تسلل اليأس اليه والى غيره من الناس، وخصوصاً عندما يفكر بطفلتيه الصغيرتين و «المستقبل الغامض الذي ينتظر الجيل الجديد في البلد».









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025