الثلاثاء, 08-يوليو-2025 الساعة: 07:03 م - آخر تحديث: 06:46 م (46: 03) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
اقتصاد
المؤتمر نت - الاسمنت يشهد ارتفاع في الاسعار
المؤتمر نت -
صحوة المؤسسة تقترب بالاسمنت إلى سعره الرسمي
تمكنت المؤسسة العامة للاسمنت من تحقيق تراجع في سعر الاسمنت إلى (1400) ريال للكيس الواحد بعد أزمة عاصفة رفعت قيمة الكيس في اسواق اليمن إلى (2000) ريال بزيادة (800) ريال عن قائمة الأسعار المعلنة رسمياً.

وارجع نائب مدير مؤسسة الاسمنت محمد يحيى شنيف ذلك إلى الشروط والضوابط والتهديد بمصادرة الضمانات التي اتخذتها المؤسسة تجاه الموزعين المعتمدين لديها لتسويق إنتاج المصانع الثلاثة للاسمنت في اليمن (عمران ، البرح ، باجل ) التي تغطي جميعها نسبة (30%) من الاحتياج الفعلي فيما (70%) متروك للمستوردين .

واعتبر شنيف في تصريح لـ"المؤتمرنت أن استئناف مصنع عمران عملية الإنتاج بعد توقف ساهم في قفز الأسعار نحو الأعلى مع مطلع الشهر الجاري وذلك بـ(500) ألف طن ، مشيراً إلى أن لدى المؤسسة دراسة تعتمد المنافسة في استيراد الاسمنت من الخارج لمنع تكرار الأزمات التي تعصف بالأسعار .

وقال شنيف إن الدراسة قدمت لرئيس مجلس الوزراء بناء على طلبه قبل أسبوع وبانتظار مناقشتها والموافقة عليها بحيث تقلب المعادلة القائمة في السوق حالياً وذلك بقيام المؤسسة باستيراد (40%) ابتداء من الشهور القليلة القادمة بجانب التغطية المعروفة للمصانع (30%) وستبقى النسبة الباقية للمستوردين .

وأكد أن هذه العملية ستردم الفجوة القائمة بين الاحتياج الفعلي والعرض على مدار ثلاث سنوات قادمة وستمكن المؤسسة من السيطرة الفعلية في السوق ومنع تكرار حدوث أي أزمات مستقبلية .

وتعد هذه الأزمة هي الثانية التي تشهدها اسواق اليمن حيث سارعت المؤسسة في يونيو من العام قبل الماضي إلى استيراد ( 100000) ألف طن من الاسمنت لتثبيت سعر الكيس عند (900) ريال ولكنه واصل ارتفاعه ليصل مع مطلع العام الجاري إلى (1200) ريال قبل أن تقفز أسعاره إلى (2000) ريال للكيس مع بداية شهر مايو الجاري 2007م .








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "اقتصاد"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025