السبت, 19-أبريل-2025 الساعة: 11:28 م - آخر تحديث: 11:20 م (20: 08) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
ثقافة
المؤتمر نت - أنور حيدر -
الثقافة تحيي أربعينية فقيد الأدب ، محمد حسين هيثم
نُظمت صباح اليوم الأربعاء أربعينية فقيد الحركة الثقافية في اليمن الشاعر الكبير محمد حسين هيثم على قاعة مركز الدراسات والبحوث بصنعاء.
وفي الأربعينية – التي أقيمت بهذه المناسبة – قال محمد أبو بكر المفلحي – وزير الثقافة إننا تجمَّعنا اليوم لنحتفي بآخر أعمال محمد حسين هيثم وتجمعنا أيضاً في لحظة حزن.
وأضاف: لم يكن محمد حسين هيثم مجرد اسم في بريد الأدباء أو عنوان قصيدة في ديوان شعر، بل كان ينبوعاً للخصال الحميدة والسجايا الرائعة ومشعلاً مضيئاً ودليلاً على التقاء الحرف، وقد خسر الوطن برحيله قامة أدبية عملاقة.
مشيراً إلى أن الدولة -بقيادة فخامة رئيس الجمهورية علي عبدالله صالح -تولي مثل هؤلاء المبدعين رعاية كبيرة لأنهم حملة الأفكار ورواد المجد وضمير الأمة وصناع الحياة.
من جانبه قال الدكتور عبدالعزيز المقالح بأن هيثم إذا كان قد رحل فإنه سيظل حاضراً في قلوبنا وقلوب أبنائه، وقد استطاع أن يحقق وجوده البارز من خلال تواضعه.
مضيفاً: إذا كانت البلاد -فقدت شاعراً كبيراً، فإن مركز الدراسات فقد إدارياً حازماً وفي كل ركن من أركان المركز ملمح من ذلك.
كما وصفت الأستاذة هدى أبلان – أمينة عام اتحاد الأدباء – الشاعر الكبير محمد حسين بأنه كان جبلاً حمل العالم على كتفيه ولم يئن، ولم تُهمُّه تفاصيل الوجع اليومي، ولم يأبه للألم، وكان رفيقاً حنوناً لكنه في الوقت ذاته كان عصياً على الانكسار .
تلا ذلك إلقاء قصائد شعرية للشعراء الدكتور عبدالعزيز المقالح، ألقاها نيابة عنه الدكتور عبدالله البار – رئيس اتحاد الأدباء – والشاعر عبدالكريم الرازحي، وعبدالقادر با شحيرة، ونادية مرعي، وطه الجند، وعلي دهيس.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025