الجمعة, 04-يوليو-2025 الساعة: 02:37 م - آخر تحديث: 02:30 ص (30: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
عربي ودولي
المؤتمر نت - متابعات -
أمة تغرق بكامل إرادتها د. عبدالعزيز المقالح
صحيفة الثورة
أمة تغرق بكامل إرادتها تحت هذا العنوان كتب الدكتور/ عبدالعزيز المقالح يوميات الثورة الصادرة اليوم والتي استهلها بالقول: أنه ليس هناك – على مدى المشهد الدولي الراهن- أمة واحدة اقترب أوان احتضارها وشارفت على الغرق غير أمة واحدة هي الأمة التي تنتمي إليها والتي أخجل وأحزن ويشاركني القلم الخجل والحزن عن الإفصاح باسمها.
وأضاف الدكتور المقالح: والأسوأ أن يكون هذا الغرق الذي يكاد يكون محتوماً بإرادة أبناء هذه الأمة قبل أن يكون بإرادة أعدائها الكثيرين الذين كانوا وما يزالون حريصين على أن يهيئوا لها الأجواء المناسبة للغرق والذين يدركون قبل غيرهم أنه من المستحيل أن يتحقق لهم ذلك بأيديهم مهما امتلكوا من إمكانات البطش والتدمير، ولذلك فهم يجتهدون في اجتراح كل ما من شأنه أن يجعل هذه الأمة تمضي على طريق الغرق إلى النهاية ليتمكنوا من إسدال ستارة النسيان على أمة كانت في عصر ما سيدة البحار وصاحبة القول الفصل في مصير العالم.
مشيراً إلى أن الأمة الغارقة أغلقت كل نوافذ الحكمة وكل معاني الفهم والتفهم ولم يبقى أمامها سوى نافذة الاختلافات والتعصب، بل والأغرب أن غالبية أبناء هذه الأمة يعتقدون أن الكارثة حلت فقط بالخصوم من أبناء جلدتهم وأنها لن تلحق بهم، وهم يشبهون ابن نوح ذلك الابن العاق الذي ظن أن جبلاً ما سيعصمه من الطوفان فكان أول المغرقين.
واختتم د. المقالح قائلاً: أخيراً يقول الفلكي اليمني عبد ربه احمد ناصر الملحي صاحب التقويم الأبدي: إذا كان بعض أشقائنا لايثقون بجهودنا الفلكية الدقيقة والتي رصدت علمياً مئات السنين من الماضي ومئات السنين من المستقبل فلماذا يفقدون ثقتهم بالمراصد العلمية القادرة على رصد تكوين الهلال منذ كان جنينا في المحاق إلى أن يصير قمراً مكتملاً.










أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025