الإثنين, 07-يوليو-2025 الساعة: 12:35 ص - آخر تحديث: 12:23 ص (23: 09) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
ثقافة
المؤتمر نت - .
المؤتمرنت/وكالات -
ساراماغو المتشائم:عام 2006 هو الأسوأ وتفاؤلي في الحضيض
قال الكاتب خوسيه ساراماغو الحائز علي جائزة نوبل في الآداب، بمناسبة تقديم كتابه الجديد «ذكرياتي الصغيرة» في مدريد بأنه متشائم للغاية من عالم اليوم، ولن يستمر في سرد ذكرياته التي تتوقف عند بلوغه خمسة عشر عاماً، وذكر «ان مستوى تفاؤلي الآن في مستوى الأرض، ولا أظن أن أحداً يكون متفائلا وهو يرى العالم الذي نعيشه».


وقال ساراماغو «لن أتبع «ذكرياتي الصغيرة» بجزء ثان، فهذه الذكريات التي حملتها في مخيّلتي قبل عشرين عاماً، كنت كلما أردت كتابتها، انقطعت عنها بسبب انشغالي بأعمال أخرى».

وأضاف ساراماغو- وفقا لجريدة الشرق الأوسط -: «عشت في قرية فقيرة (قرية اثيناغو بالبرتغال)، وتربّيت في عائلة أمّية، لا تعرف القراءة والكتابة، لكنها كانت تتمتع بقِيم عالية، فهذه القرية وأهلها الأمّيون الذين صنعوا ساراماغو الإنسان، لكن صنعوا ساراماغو بلا جائزة نوبل!». ووصف فقر قريته قائلا: «كانت قرية فقيرة للغاية، وكان هناك الكثير من البرد والقليل من الطعام، وأتذكر أن الماء كان يتجمّد حتى وهو في الإبريق».








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025