الإثنين, 07-يوليو-2025 الساعة: 05:44 ص - آخر تحديث: 01:34 ص (34: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
عربي ودولي
الخليج -
جنبلاط يتوقع اغتيالات جديدة
شن رئيس “اللقاء الديمقراطي” النائب اللبناني وليد جنبلاط هجوماً قاسياً على كل من سوريا وحزب الله، واتهمهما بالوقوف وراء اغتيال الوزير والنائب بيار أمين الجميل. وتوقع، في مؤتمر صحافي أمس أن يستمر مسلسل الاغتيالات، ليطاول وزراء ونواباً ينتمون إلى فريق “14 آذار”.

وانتقد جنبلاط الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله، ووصفه ب”حاكم حزب الله”، وقال إنه على مشارف نهاية حرب يوليو/تموز، خرج “أحدهم” كما وصفه، من “منتصر إلهي” بالقول نريد حكومة اتحاد وطني. ورأى جنبلاط أن وراء دعوة نصرالله إلى حكومة الوحدة الوطنية تعطيل المحكمة الدولية في قضية اغتيال رئيس الوزراء الأسبق رفيق الحريري لأنها كانت تأخذ أبعادها في المحافل الدولية، وبمساعدة الدول الكبرى.

ودعا جنبلاط رئيس مجلس النواب نبيه بري إلى أن يدعو إلى عقد جلسة للمجلس للموافقة على اتفاقية المحكمة بين لبنان والأمم المتحدة التي أقرها الليلة قبل الماضية مجلس الأمن الدولي بالإجماع، وشدد على أن خطوة كهذه من بري سوف تساعد على استقرار لبنان، وسوف تكون “خطة تاريخية”، محذراً من أن تعطيل قيام المحكمة سوف يجر لبنان إلى الفراغ.

ولمح جنبلاط إلى أسبوع أو أسبوعين “خطرين”، حين قال إن لبنان على مشارف استحقاق من اليوم (أمس)، ولغاية أسبوع أو أسبوعين (وهي المهلة التي يتوقع خلالها أن يتم عرض مشروع المحكمة الدولية على الحكومة). واعتبر جنبلاط أن لاغتيال الوزير الجميل هدفين، هما إنقاص عدد وزراء الحكومة الحالية، كي تنقص الأغلبية، وإنقاص عدد نواب الأغلبية، متوقعاً حصول المزيد من الاغتيالات في صفوف النواب والوزراء.

ودعا مناصري قوى “14 آذار” إلى التظاهر اليوم بهدوء في تشييع الجميل، من دون حمل شعارات حزبية، وإلى مواكبة ما سمّاه ب”جبل المصالحة”. وأكد أن الحكومة ستجتمع وتوافق على مشروع المحكمة الدولية، وقال إن الأكثرية الحالية هي الشرعية، واتهم المعارضة بأنها خارجة عنها. ورأى أن من سيعترض على مشروع المحكمة هو الرئيس إميل لحود بحجج دستورية.

واتهم جنبلاط سوريا بإرسال مخربين إلى لبنان، ووصف النظام السوري بأنه “فاشي”، واعتبر أنه لا أمن ولا سلم ولا ديمقراطية في لبنان مع وجود هذا النظام.

وقال إنه ينبه السيد نصرالله إلى مخاطر “التحريض وبث السموم في وسائل إعلامه لتعبئة مناصريه من أجل التظاهر ضد الحكومة”، ووصف الشارع بأنه سلاح ذو حدين.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025