السبت, 12-أبريل-2025 الساعة: 03:46 ص - آخر تحديث: 12:09 ص (09: 09) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
أخبار
المؤتمر نت - السيد حسن نصرالله

المؤتمرنت/ا ف ب -
نصر الله : المشروع الامريكي في طريقه الى التلاشي
صرح الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله في حديث لقناة المنار الناطقة باسم التنظيم الشيعي اليوم انه ينصح الذين يراهنون على الولايات المتحدة بأن يتعظوا من فيتنام. وقال نصر الله في اول ظهور له منذ 24 ايلول(سبتمبر) انه يتوقع ان ينتهي الوجود الاميركي في المنطقة كما انتهى في فيتنام. وقال ان "المشروع الاميركي في طريقه الى التلاشي والانهيار". ونصح الذين يراهنون على الولايات المتحدة بان "يتعظوا من (حرب) فيتنام".

واعتبر حسن نصر الله ان "الفريق الحاكم" في لبنان يريد وحتى قبل الهجوم الاسرائيلي استقدام قوات دولية لتنتشر في لبنان كله وليس في الجنوب فقط. وقال نصر الله ان "مشروعهم الحقيقي (قوى 14 اذار) كان وما زال المجيء بقوات متعددة تحت الفصل السابع وهذا طرحوه على طاولة الحوار".

واضاف "كانوا يطالبون بقوات دولية غير تابعة للامم المتحدة لكن لم يكن لديهم حجة. وعندما كان يصير بعض الاغتيالات كان هذا الصوت يرتفع" في اتهام ضمني بوقوفهم وراء الاغتيالات والتفجيرات التي شهدها لبنان بدءا من اغتيال رئيس الوزراء اللبناني الاسبق رفيق الحريري.

واوضح "يريدون قوات غير تابعة للامم المتحدة وتحت الفصل السابع لتنتشر في كل لبنان على الحدود مع فلسطين المحتلة لتكون هي الجيش العسكري والامني الذي يساعد فريق 14 اذار للسيطرة على كل الوضع في لبنان". واتهم نصر الله هذا الفريق بأن ما يريده هو نزع سلاحه وقال "في الايام الاولى للحرب اتصل بنا الفريق الحاكم وقال هذه الحرب ستكون طويلة ومدمرة وتريد القضاء عليكم ويمكن ان تدمر البلد ولا يمكن ان تقف هذه الحرب الا اذا قبلتم بثلاثة شروط".

واوضح ان هذه الشروط كانت "اولا القبول بمجيء قوات تحت الفصل السابع لتنتشر في لبنان كله وليس فقط في الجنوب، ثانيا تسليم سلاح المقاومة في كل لبنان، ثالثا تسليم الاسيرين الاسرائيليين او اطلاق سراحهما بلا قيد او شرط". واضاف "كان جوابنا بوضوح ان هذه الشروط تعني الاستسلام المذل .. ونحن جاهزون للقتال حتى اخر قطرة". وتابع "عندما فشل العدوان قبلوا بيونيفل معززة على امل ان يحولوها الى قوات متعددة الجنسيات". واكد "كان مشروعهم وما زال هو تحويل قوات اليونيفل الى قوات متعددة الجنسيات .. وهذا طرح خطر وسيؤدي الى تحويل لبنان الى افغانستان جديدة او عراق جديد".

وصرح نصر الله ان حزب الله لا يشعر بالقلق من وجود القوة الدولية الموقتة في جنوب لبنان (يونيفيل) بل من محاولات الفريق الحاكم "جرها الى وحل الخلافات اللبنانية". وقال "نحن على اتصال مع اليونيفيل بشكل مباشر او من خلال الجيش اللبناني ومتابعة النشاط في الجنوب لانهم موجودون ضمن اهلنا وقرانا". واضاف ان "تركيبة القوات الفعلية ليست تركيبة هدفها نزع سلاح حزب الله او قادرة على ذلك. لذلك حاليا نحن قلقون من محاولات الفريق الحاكم لجر اليونيفيل الى وحل الخلافات اللبنانية".

من جهة اخرى، اتهم نصر الله في اول ظهور له منذ نهاية ايلول(سبتمبر) الماضي قوى 14 آذار أنها كانت تسعى الى استقدام قوات متعددة الجنسيات الى لبنان حتى قبل الهجوم الاسرائيلي. وقال ان "قوى 14 آذار كانت تريد قوات متعددة الجنسيات لتنتشر في كل لبنان تحت قيادة اميركية او فرنسية لتكون هي الجيش الذي يساعد على السيطرة في كل لبنان".

وكشف نصر الله ان "الفريق الحاكم كان يسعى الى استقدام قوات متعددة الجنسيات (...) لنزع سلاح المقاومة ومساعدة الفريق الحاكم على تصفية الحسابات مع معارضيه








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025