الأربعاء, 02-يوليو-2025 الساعة: 05:37 م - آخر تحديث: 05:29 م (29: 02) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
فنون ومنوعات
إيلاف -
أميركا تلجأ الى الفصل الجنسي في المدارس
منحت إدارة الرئيس الأميريكي جورج بوش مدراء المدارس العامة في البلاد، حق فصل الصفوف بين الجنسين، الأمر الذي يعتبر أكبر تعديل يطال النظام التربوي منذ عقود عديدة. وسيتم بموجب القرار، إيلاء مدراء المدارس حق تقرير ما إذا كانت من الأفضل فصل الصفوف التعليمية على أساس جنسي أو إبقائها موحدة، وذلك بحسب المادة المراد تعليمها أو بموجب معايير إدارية خاصة.

وقالت وزيرة التربية الأميريكية مارغريت سبيلنغ، إن القرار يأتي انسجاماً مع حق كل طلاب الولايات المتحدة في الحصول على تعليم جيد من جهة، وحق الهيئات التعليمية بامتلاك الوسائل التي تكفل تحقيق هذا الهدف من جهة أخرى.

واستندت الدوائر التربوية الأمريكية في موقفها على معطيات، أمنتها تقارير إحصائية، تظهر حصول الطلاب في الصفوف غير المختلطة على علامات أعلى من نظرائهم في الصفوف المختلطة، خاصة في مادتي الرياضيات واللغات الأجنبية.

ويلاقي القرار معارضة شديدة من جمعيات حقوقية ونسائية تتهم واضعيه بالسعي إلى خلق تمييز تعليمي، وبتجاوز حقوق الطلاب الأساسية بتحصيل العلوم بشكل متساوي.

ويعود أخر قرار مماثل إلى العام 1975، عندما أقرت الدوائر التربوية الأمريكية مبدأ فصل الطلاب على أساس الجنس، لكنها حصرته في ذلك الحين بحصص التربية الجنسية. غير أن القانون الجديد يتيح لمدراء المدارس تقدير منافع الفصل الجنسي، وتطبيقه في حصص المواد التي يرتئونها، على أنه يمنح الطلاب بالمقابل حق عدم حضور تلك الصفوف.

يشار إلى أن المدارس الراغبة بتطبيق هذا القانون، يتوجب عليها الالتزام بتقديم نوعية التعليم ذاتها لكل طلابها من الجنسين، مع تقديم مراجعة كل سنتين لأداء الصفوف التي تخضع لهذا القانون. ولفت مراقبون تربويون إلى انتشار المدارس العامة التي تعتمد الفصل الجنسي بشكل كامل في الآونة الأخيرة، حيث ارتفع عددها من أربعة عام 1998 إلى 228 في العام الحالي.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025