الأحد, 06-يوليو-2025 الساعة: 04:53 ص - آخر تحديث: 01:42 ص (42: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
عربي ودولي
الجزيرة -
الأرجنتين تتهم إيران وحزب الله بتفجير مركز يهودي
اتهم قضاة التحقيق في الأرجنتين رسميا إيران وحزب الله اللبناني بالتورط في هجوم استهدف مركزا يهوديا في العاصمة الأرجنتينية بوينس أيرس عام 1994 وأسفر عن مقتل 85 شخصا وجرح مائتين آخرين.


وأعلن رئيس فريق الادعاء ألبرتو نيسمان أن قرار تفجير المركز اتخذ على أعلى المستويات لدى السلطات في طهران التي اتهمها بإصدار أوامر لحزب الله بتنفيذ الهجوم.


وأوصى الادعاء بإلقاء القبض على عدد من كبار المسؤولين الإيرانيين منهم رئيس مجلس تشخيص مصلحة النظام هاشمي رفسنجاني الذي كان وقتها رئيسا لإيران. وكانت طهران قد نفت مرارا التورط في هجوم 18 يوليو/تموز الذي تم بسيارة مفخخة ضد مقر الجمعية التعاونية الأرجنتينية اليهودية.

يشار إلى أن بريطانيا رفضت في نوفمبر/تشرين الثاني 2003 تسليم السفير الإيراني السابق في بوينس أيرس هادي سليمان بور إلى الأرجنتين بعد أن اتهمه قاض أرجنتيني بالتورط في الهجوم.


وفي نوفمبر/تشرين الثاني 2005 أعلن ألبرتو نسمان أن المشتبه فيه الرئيسي ينتمي لحزب الله و يدعى إبراهيم حسين بيرو (21 عاما). وأكد نيسمان وقتها أن تحديد هويته تم بفضل تعاون بين الاستخبارات الأرجنتينية ومكتب التحقيقات الفيدرالي الأميركي.


وكانت الجالية اليهودية التي يقدر عددها بنحو 300 ألف قد قامت بضغوط مكثفة على الحكومات الأرجنتينية المتعاقبة لكشف ملابسات الهجوم وملاحقة المسؤولين عنه. وفي سبتمبر/أيلول 2004 تظاهر الآلاف في العاصمة بوينس إيرس احتجاجا على تبرئة خمسة من المتهمين بالتورط في التفجير.

وأقر الرئيس الأرجنتيني نستور كيرشنر للمرة الأولى عام 2005 بمسؤولية الدولة عن أخطاء في التحقيق.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025