الخميس, 03-يوليو-2025 الساعة: 05:15 م - آخر تحديث: 04:43 م (43: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
عربي ودولي
المؤتمرنت- الجزيرة -
نجاد يعترف بتضاعف قدرات بلاده النووية
قال الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد إن قوة بلاده النووية تضاعفت عشر مرات عما كانت عليه قبل عام.

وقال نجاد مخاطبا الإيرانيين بإحدى ضواحي مدينة طهران إن قدرة من أسماهم أعداء إيران تناقصت في المقابل عشر مرات, وبلاده لن تتراجع قيد أنملة عن مطلب الإفادة بشكل كامل من الطاقة النووية.

أجهزة طرد مركزي
ولم يحدد نجاد طبيعة التوسع النووي, لكن مصدرا دبلوماسيا غربيا بفيينا اتهم إيران ببدء تشغيل 164 جهاز طرد مركزي بأحد المفاعلات مؤخرا ما يمكنها من تخصيب اليورانيوم, وإن لم يضخ بها غاز سادس فلوريد اليورانيوم كما فعل مع دفعة أولى أنتجت كمية بسيطة من اليورانيوم المخصب لأول مرة في أبريل/ نيسان الماضي.

وقالت الخارجية الأميركية إنها لا تستطيع تأكيد التحرك، لكنها تخشى أن ايران تتجه نحو إنتاج اليورانيوم على نطاق واسع.

وذكر دبلوماسيون أن إيران كان يمكنها بدء تشغيل الدفعة الثانية من أجهزة الدفع المركزي بمنشأة نتانز قبل أشهر، لكنها ربما قررت التحرك الآن بعد انهيار محادثاتها مع الاتحاد الأوروبي.
طريق طويل
وقال دبلوماسي كبير له صلة بعمليات تفتيش الوكالة الدولية للطاقة الذرية إن طهران أمامها طريق طويل لتكتسب قدرة إنتاج اليورانيوم على مستوى صناعي، يؤهلها لأن تعلن أنها أصبحت قوة نووية كما فعلت كوريا الشمالية.

وما زال مشروع قرار أميركي بفرض العقوبات بمرحلة الصياغة بين الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا, ولم يوزع حتى على روسيا والصين اللتين ترفضان فكرة التشدد بالعقوبات.

وقال الناطق باسم الخارجية الأميركية شين مكورماك إن هناك إجماعا على تأييد العقوبات, وعزا التأخر بطرح الوثيقة على عموم المجلس إلى الحاجة لمواجهة التجارب النووية الكورية الشمالية.

ويعتقد أن النووي الإيراني كان في صلب محادثات وزيرة الخارجية الأميركية كوندوليزا رايس بمدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية محمد البرادعي الذي دعا بمحاضرة بجامعة جورج تاون لاعتماد الحوار مع كل من إيران وكوريا الشمالية.

خوف إسرائيلي
كما كان الملف في صلب لقاء رايس بنائب رئيس الوزراء ووزير النقل الإسرائيلي شاؤول موفاز الذي قال إنه بحث معها التهديد الإيراني ليس لإسرائيل فقط لكن لكل العالم الغربي.
وقال موفاز إن شكل العالم سيتغير عندما تصبح لإيران قدرات نووية, مضيفا أن وقت العقوبات حان.

ودعت إسرائيل برسالة إلى الأمين العام للأمم المتحدة كوفي أنان كل الدول العضو بالمنظمة الأممية إلى التنديد بدعوة الرئيس الإيراني للقضاء عليها.

وقال سفيرها الأممي دان غيلرمان إن غياب احتجاج رسمي من المجموعة الدولية يهدد الاستقرار بالمنطقة والسلم والأمن الدوليين, معتبرا دعوة نجاد خرقا للميثاق الأممي الذي يحظر الدعوة للإبادة والعنصرية, وأنه لا يمكن قبول "أن تدعو دولة عضو بالأمم المتحدة جهرا بعد 61 عاما من الهولوكست لتدمير دولة أخرى".








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025