السبت, 05-يوليو-2025 الساعة: 11:38 م - آخر تحديث: 10:04 م (04: 07) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
ثقافة
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
بعد ضجة (بنات الرياض)..العتيبي يصدر (شباب الرياض)
بعد الضجة التي أحدثتها رواية (بنات الرياض) في الأوساط الأدبية السعودية صدرت مؤخرا لطارق بن بندر العتيبي رواية حملت عنوان (شباب الرياض)والرواية كما يشير الناشر "تبدأ أحداثها في عام 1399هـ، وتستمر حتى عامنا هذا هي صرخة في وجه القبيلة، ولعنتها التي تطال فئات المجتمع، والعصبية القبلية وتلك الفروق التي تضعها هذه القبلية لتصنف طبقات المجتمع حسب أهوائها، لتمنع زواج أحدهم من فتاة أحبها وأحبته لأنه لا ينتسب إلى قبيلة، إنها تفاعلات جيل الشباب (وهم جيل الرواية) مع الأحداث السياسية التي تنفجر من حولهم وهم غير قادرين على التعبير ليحبسوا دخانها في أفئدتهم على مضض، تتحدث عن أولئك الذين تولوا مناصبهم بقدرة قادر لتراهم يقومون بالضغط على الشباب الناجح لتضييق الخناق عليه ومن ثم تصفيته حماية للمنصف، وتستعرض رواية شباب الرياض علاقة الحب المستحيل ما بين أصحاب الطبقة البرجوازية والطبقة المتوسطة من الشعب السعودي، لتأخذك إلى الواقع الإعلامي داخل المجتمع السعودي وما تقام في كواليسه من طقوس تمجد الصراع من أجل البقاء بكل الطرق وبشتى الوسائل الحلال منها والحرام وعلى الرغم كل هذه الأحداث لا تزال دعابة شباب الرياض هي الكاريزما الخاصة لهذه الرواية والتي استطاعوا بها أن يعبروا تلك المحطات المظلمة ليصلوا إلى بر الأمان".
عن (إلمقه)








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025