السبت, 05-يوليو-2025 الساعة: 09:52 ص - آخر تحديث: 01:30 ص (30: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
عربي ودولي
المؤتمر نت - *
المؤتمر نت -
أوروبا ستساهم بنصف قوات اليونيفيل
تعهد الأوروبيون أمس بالمساهمة بأكثر من نصف القوة الدولية (يونيفيل 2) في جنوب لبنان، ما سيتيح نشر الدفعة الأولى من هذه القوة المؤلفة من 15 ألف جندي خلال أسبوع.

وتزامن هذا التعهد مع رفض بيروت نشر قوات دولية على حدودها مع سورية، في إعلان يسعى إلى التخفيف من التوتر بين البلدين بعد أن هددت دمشق بإغلاق الحدود مع لبنان في حال نشر مثل تلك القوات.

وقال الأمين العام للأمم المتحدة كوفي انان، بعد اجتماع عقده وزراء خارجية الاتحاد الاوروبي في بروكسل أمس، "يمكننا الآن ان نبدأ تشكيل قوة تتمتع بالمصداقية". وأشار الى أن المشاركة الأوروبية "لن تقتصر على القوات البرية بل على صعيد تزويدها بالتجهيزات البحرية والجوية".

وستكون فرنسا وايطاليا أبرز دولتين مساهمتين في القوة، اذ ستشارك ايطاليا بحوالي ثلاثة آلاف جندي، وفرنسا بألفين، واسبانيا بنحو 1200، وبلجيكا بـ400 جندي، على ان تتولى فرنسا قيادة القوة الدولية المعززة في جنوب لبنان حتى شباط (فبراير) 2007 لتنقل القيادة بعد ذلك إلى ايطاليا.

واعتبر الرئيس الفرنسي جاك شيراك في تصريحات صحافية أمس ان تعزيز قوة الأمم المتحدة في لبنان لتصل إلى 15 ألف جندي هو رقم "مبالغ فيه".

وينص القرار رقم 1701 الصادر عن مجلس الأمن الدولي، والذي أتاح وقف إطلاق النار في لبنان، على نشر هذا العدد من عناصر اليونيفيل لدعم الجيش اللبناني الذي انتشر في الجنوب بعد اكثر من ثلاثة عقود من الغياب عن المنطقة.

وكان شيراك والمستشارة الألمانية انجيلا ميركل انتقدا خلال مؤتمر صحافي مشترك أمس موقف سورية في هذه الأزمة, ودعوا إسرائيل الى رفع الحصار البحري والجوي عن لبنان.

ووصف شيراك تصرفات المسؤولين السوريين بأنها "لا توحي تلقائيا بالثقة"، فيما قالت ميركل ان الموقف السوري بخصوص نشر قوات دولية في لبنان "يعقد المهمة كثيرا، وهو ليس بناء".

في غضون ذلك، أكد وزير الإعلام اللبناني غازي العريضي ان نشر قوات دولية على طول الحدود اللبنانية السورية هو أمر "غير وارد"، مشيرا الى ان لبنان "لا يتلقى تعليمات لا من الولايات المتحدة واسرائيل ولا من سورية وايران".

وقال العريضي في تصريحات صحافية أمس إن "الجيش اللبناني هو الذي سيتولى مراقبة الحدود" بين لبنان وسورية، موضحا ان الحكومة اللبنانية "لم تناقش نشر القوات الدولية على الحدود مع سورية". ونفى العريضي في ذات الوقت ان يكون رفض نشر تلك القوات عائدا الى تهديد الرئيس السوري بشار الأسد بإغلاق الحدود البرية مع لبنان.

وفي إطار تفاعلات نتائج الحرب على لبنان على الساحة الإسرائيلية، كشف استطلاع للرأي في إسرائيل ان غالبية الإسرائيليين يؤيدون استقالة رئيس الوزراء الإسرائيلي ايهود اولمرت ووزير الدفاع عمير بيريتس ورئيس الأركان الجنرال دان حالوتس بعد الإخفاقات خلال هذه الحرب.



(وكالات)











أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025