السبت, 19-أبريل-2025 الساعة: 04:36 م - آخر تحديث: 01:01 ص (01: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
ثقافة
المؤتمرنت -
الشجاع..الثقافة العربية ثقافة سمعية
أوضح عادل الشجاع – الأديب والناقد اليمني أن الثقافة العربية هي ثقافة سمعية يتم فيها تداول الأفكار شفاهة لا عن طريق القراءة والبحث ،مرجعاً ذلك إلى أسباب عده أبرزها تفشي نسبة الأمية.

وقال – في محاضرته التي نظمتها مؤسسة العفيف الثقافية اليوم - وكان مدارها"القراءة والتلقي العربي "بأن ما يميز طريقة التفكير السائدة لدى المتلقين هو احتكار الحقيقة مما يؤدي إلى غياب الحوار وانتشار العنف، وفرق المحاضر بين القراءة والتلقي بوصف الأولى تسعى إلى التغيير وإحداث نقلة نوعية في واقع المجتمع بينما يُبقي التلقي الأمور على حالها في أحسن الأحوال.

وفي تصنيفه للمتلقين أشار الدكتور الشجاع إلى نوعين من القراءة:
الأول : القارئ المؤدلج المرتبط بثقافة معينة.

الثاني: القارئ التشخيصي الذي يقوم بالكشف عن الجوانب التي أهملها الكاتب.
يشار إلى أن نظرية التلقي ولدت في ألمانيا على يد" هانز روبرت ياوس ، وفولفانج"والتي جاءت ولادتها كرد فعل للتطورات الاجتماعية والعقلية والأدبية في ألمانيا.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025