الثلاثاء, 08-يوليو-2025 الساعة: 10:02 م - آخر تحديث: 08:07 م (07: 05) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
عربي ودولي
المؤتمر نت - انتخابات في السعودية
المؤ تمرنت -
السعودية : إعادة إنتخاب شيخ قبيلة
أعيدت أمس في منطقة الباحة (جنوب السعودية)، وللمرة الثالثة، انتخابات منصب «شيخ قبيلة»، لاحدى قبائل المنطقة، وذلك بعد ان تم اعلان المرشحين في المرات السابقة، واعترض المرشح الآخر، متقدما بطعون قبلتها الجهات المشرفة على الانتخابات في المرتين الماضيتين. وكان افراد قبيلة آل عياش، بمنطقة الباحة (جنوب السعودية)، أنهوا في اول ايام ابريل (نيسان) 2004، التصويت لمنصب «شيخ قبيلة»، وذلك بعد انقسام القبيلة نتيجة وجود شخصين مرشحين متنافسين هما محمد يحيى الزهراني، وعيسى مسفر الزهراني، ورغبة كل منهما في اعتلاء منصب «شيخ القبيلة»، مما استوجب تدخل الجهات المختصة في امارة منطقة الباحة لتكوين لجنة لاستقبال الناخبين من أبناء القبيلة، حيث بلغ عددهم اكثر من 500 شخص.
وتعتبر هذه القبيلة الثانية في جنوب السعودية التي تدخل معترك الانتخابات بعد ان سبقتها قبيلة «بني عمر»، بمحافظة النماص بمنطقة عسير (جنوب السعودية)، على منصب «نائب شيخ قبيلة»، وذلك في 15 ديسمبر (كانون الاول) 2003 واوضح سريع عبد العزيز، مدير عام المستشارين في امارة منطقة الباحة، الذي يرأس لجنة الانتخابات في مرتها الثالثة «اننا غدا سنبدأ باستقبال التصويت للمرة الثالثة، وذلك بناء على رغبة الاهالي واقتناع الجهات المختصة بذلك»، مشيرا الى ان الانتخابات ستكون في مقر امارة دوس التي تتبع القبيلة لها اداريا.

وقالت مصادر مطلعة لـ «الشرق الأوسط»: »ان اعادة الانتخابات في المرات السابقة جاء بسبب اعتراض العرفاء والمشايخ، ففي المرة الاولى بسبب الوكالات، رغم ان اللجنة تأكدت من ذلك عند عملية التصويت وقبل الطرفان، لكن وبعد اعلان النتائج وفوز احدهما اعترض الآخر وقبل اعتراضه». واعتبر المصدر «ان هذه الوسيلة هي الوسيلة الوحيدة التي وجدها هؤلاء للنقد في الانتخابات وطلب اعادتها، وذلك بسبب خلافات بينهم»، معتبرا «انها هكذا لم تعد انتخابات». وكان علي الميمون، رئيس لجنة الانتخابات، في المرة الاولى قد ادلى بتصريح لـ«الشرق الأوسط» في الاول من ابريل 2004، اكد فيه «ان الانتخابات أو التصويت لم يكن سريا، انما بشكل معلن وامام الناس»، مشيرا الى ان الانتخابات لم تحدث على اثر خلاف بين افراد القبيلة، انما على اثر انقسامهم الى قسمين، كل يريد احد المرشحين، لذلك اجريت الانتخابات ليكون الاختيار حسب رغبة الاغلبية، مشيرا الى انه سيتم الاعلان عنه الاسبوع القادم بعد فرز الاصوات.
الشرق الأوسط








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025