الأربعاء, 02-يوليو-2025 الساعة: 03:28 ص - آخر تحديث: 02:02 ص (02: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
افتتاحية
المؤتمر نت - رئيس التحرير
محمد علي سعد -
لماذا لم يسمي المشترك مرشحه للرئاسة
باختصار شديد نتمسك نحن أعضاء المؤتمر الشعبي العام بقرار المؤتمر العام السابع باعتبار فخامة الأخ علي عبدالله صالح مرشح المؤتمر لانتخابات الرئاسة وبذلك لا يزال الأمر بيد فخامة الأخ الرئيس ولا تزال المسألة خاضعة لسلسلة من النقاشات القاعدية والقيادية.
نقول ذلك رداً على السؤال الذي سأله أحد الزائرين للموقع الذي قال فيه لماذا لم تقدم أحزاب المشترك اسما او اثنين او حتى ثلاثة كمرشحين لانتخابات الرئاسة حتى الآن؟ ولماذا هذا الأمر لا يقبل أن يناقشه قادة المشترك في كل تصريحاتهم ولقاءاتهم الصحفية.
وللرد على سؤال الزائر نورد هذه النقاط:
أولاً: تلتقي أحزاب المشترك على طاولة نقاش مهمتها مواجهة المؤتمر الشعبي العام بصورة مجتمعة لكن أحزاب المشترك في الأساس مختلفة فكريا بمعنى أن مشارب كل حزب عن أحزاب المشترك تختلف عن الآخر إلى حد النقيض.
ثانياً: من الاستجابة بمكان أن يرضى الإصلاح أن يقف وراء مرشح من الاشتراكي للرئاسة.. ولن يقبل الاشتراكي تأييد فكرة إصلاحي يصل للسلطة لا الاشتراكي ولا الناصري ولا البعث ولا حتى أمريكا سوف تقبل بهذا.
ثالثاً: بسبب إرث الدم بين أحزاب المشترك فإن ماجمعهم ويجمعهم هو الوقوف ضد المؤتمر الشعبي العام.. وبحثا عن السلطة.. ولا شيء غير ذلك.
وعليه فإن عقد سبحة المشترك ستنفرط بمجرد تسمية مرشحا للرئاسة لذا فهي تتجنب الحديث عن مرشحها للرئاسة لأنها من الأساس لن تسمي مرشحا حتى لا تختلف علنا ويسقط المشترك أحزابا متناثرة.
من هنا نجد أن المؤتمر وبسبب وحدته الفكرية والتنظيمية قد حسم أمر وحدته الداخلية كتنظيم وحسم أمره في قضية الاستحقاق الانتخابي الرئاسي القادم بأن كانت واحدة من أهم مقررات المؤتمر العام السابع هي تمسك المؤتمريون بفخامة الأخ علي عبدالله صالح رئيس المؤتمر كمرشح للمؤتمر الشعبي العام للانتخابات الرئاسية القادمة. وهذا هو الفرق بيننا وبينهم.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "افتتاحية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025