الإثنين, 02-ديسمبر-2024 الساعة: 11:30 ص - آخر تحديث: 02:40 ص (40: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ذكرى الاستقلال.. وكسر معادلات الطغيان
قاسم‮ محمد ‬لبوزة‮*
الذكرى السنوية للاستقلال الوطني من الاحتلال البريطاني البغيض
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ليبارك الله المؤتمر
راسل القرشي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
ثقافة
المؤتمر نت -
خلال الأيام المقبلة: فريق من الهيئة العامة للآثار والمتاحف يبدأ مسوحات أثرية بمديرتي "وشحة" و"بكيل المير" بمحافظة حجة
يبدأ فريق من الهيئة العامة للآثار والمتاحف خلال الأيام المقبلة تنفيذ مسوحات أثرية ودراسات ميدانية لحصر وتوثيق المواقع الأثرية والتاريخية في مديريتي "وشحة" و"بكيل المير" بمحافظة حجة.
وذكر الأخ محمد عبده عثمان مدير عام مكتب الآثار والمتاحف والمخطوطات بحجة أن تلك المسوحات الميدانية التي تأتي في إطار برنامج المسح الأثري لمحافظة حجة للموسم الحالي 2003م، تسهم في إزاحة لغموض والكشف عن الكثير من المواقع الأثرية والحضارية بمدريتي " وشحة" و"بكيل المير".
وقال مدير عام مكتب الآثار بحجة " لمؤتمر نت" أن أعمال المسح الأثري الميداني التي شرع المكتب بتنفيذها مرحلياً منذ العام 1996م. قد شملت معظم مديريات محافظة حجة.
وأضاف أن تلك المسوحات الأثرية الدراسات الميدانية أثمرت عن حصر وتوثيق ما يربو على أربعمائة وخمسين موقعاً أثرياً ومعلماً تاريخيا وحضارياً، تعود إلى فترات تاريخية مختلفة، وإلى عصور ما قبل التاريخ.
وأكد عثمان إن أعمال المسح الأثري، لم تقتصر على الحصر والتسجيل للمواقع الأثرية فقط. بل شملت الوصف الأثري لها بأسلوب علمي وتوثيقها بالصور والرسومات والمخططات الهندسية وإسقاطها على الخرائط.
ونوه إلى إن تلك المسوحات ساعدت أيضاً في تحديد هوية كل موقع أثري وتشخيص حالته ووضع التصورات والمقترحات اللازمة والكفيلة بحمايته والحفاظ عليه والاستغلال الأمثل بما لا يؤثر على طابعه الحضاري وطرازه التقليدي ونمطه المعماري والفني اليمني الفريد.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024