الجمعة, 18-أبريل-2025 الساعة: 12:27 م - آخر تحديث: 02:12 ص (12: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
ثقافة

بعضها يعود إلى ما قبل الإسلام

المؤتمر نت -
المتحف الوطني يقتني ثمانية آلاف قطعة خلال سبعة أشهر
أقتني المتحف الوطني بصنعاء ثمانية آلاف قطعة أثرية خلال السبعة الأشهر الماضية لترتفع بذلك مقتنيات المتحف إلى أكثر من 20 ألف قطعة أثرية.
وأوضح الأخ عبد العزيز الجنداري أمين عام المتحف الوطني أن تجميع تلك القطع تم عبر ثلاثة مصادر هي لجنة المقتنيات التابعة للهيئة العامة للآثار والمتاحف والمخطوطات أو اللقى الأثرية الناتجة عن أعمال تنقيب البعثات الأثرية التي تسلم إلى المتحف لصيانتها، وإعادة ترميمها، وكذا القطع التي يتم ضبطها في المنافذ الجوية والبرية وإحباط محاولة تهريبها.
ونقلت وكالة الأنباء اليمنية "سبأ" عن الجنداري قوله أن الهيئة العامة للآثار، والمتاحف حرصت على تحويل المتحف إلى مجمع تاريخي، وأثري وسياحي يضم مرافق متعددة تراعي خصوصية المجتمع اليمني من خلال تخصيص مكان للعائلات، ومرافق خدمية متنوعة تكفل للزائر البقاء فيه أطول فترة ممكنة.
وكان المتحف قد أنهى مؤخراً ترميم وصيانة عشرين قطعة أثرية إضافة إلى ستمائة وخمسين لوحاً خشبياً يعود لفترة ما قبل الإسلام كتب عليها بخط "الزبر". كما يضم المتحف مقتنيات أثرية تعود إلى ما قبل التاريخ، وما قبل الإسلام، أو إلى عصر الحضارة الإسلامية.
وأشار الجنداري إلى أن المتحف الذي يمتد بين داري السعادة الذي كان مقراً للإمام ودار الشكر سيقسم إلى قسمين، يخصص الأول للمعارض الدائمة، فيما يخصص الثاني لعرض المقتنيات وفق جدول زمني، أو حضارة معينة.
ويشمل المتحف قاعات الخط المسند وممالك معين، وسبأ ، وحمير، وكذا قاعات للعرس الصنعاني، والنسيج التهامي، والصناعات اليدوية، وقاعات للمصكوكات، والمساجد، وكسوة الكعبة، إضافة إلى قاعات صيد الأسماك والزراعة، والأزياء.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025