الأحد, 06-يوليو-2025 الساعة: 01:32 م - آخر تحديث: 01:42 ص (42: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ماذا أصاب الأمة الإسلامية من فتور وهزال وغياب وعي تجاه ما يحدث من جرائم وحشية في غزة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
ثقافة

بعضها يعود إلى ما قبل الإسلام

المؤتمر نت -
المتحف الوطني يقتني ثمانية آلاف قطعة خلال سبعة أشهر
أقتني المتحف الوطني بصنعاء ثمانية آلاف قطعة أثرية خلال السبعة الأشهر الماضية لترتفع بذلك مقتنيات المتحف إلى أكثر من 20 ألف قطعة أثرية.
وأوضح الأخ عبد العزيز الجنداري أمين عام المتحف الوطني أن تجميع تلك القطع تم عبر ثلاثة مصادر هي لجنة المقتنيات التابعة للهيئة العامة للآثار والمتاحف والمخطوطات أو اللقى الأثرية الناتجة عن أعمال تنقيب البعثات الأثرية التي تسلم إلى المتحف لصيانتها، وإعادة ترميمها، وكذا القطع التي يتم ضبطها في المنافذ الجوية والبرية وإحباط محاولة تهريبها.
ونقلت وكالة الأنباء اليمنية "سبأ" عن الجنداري قوله أن الهيئة العامة للآثار، والمتاحف حرصت على تحويل المتحف إلى مجمع تاريخي، وأثري وسياحي يضم مرافق متعددة تراعي خصوصية المجتمع اليمني من خلال تخصيص مكان للعائلات، ومرافق خدمية متنوعة تكفل للزائر البقاء فيه أطول فترة ممكنة.
وكان المتحف قد أنهى مؤخراً ترميم وصيانة عشرين قطعة أثرية إضافة إلى ستمائة وخمسين لوحاً خشبياً يعود لفترة ما قبل الإسلام كتب عليها بخط "الزبر". كما يضم المتحف مقتنيات أثرية تعود إلى ما قبل التاريخ، وما قبل الإسلام، أو إلى عصر الحضارة الإسلامية.
وأشار الجنداري إلى أن المتحف الذي يمتد بين داري السعادة الذي كان مقراً للإمام ودار الشكر سيقسم إلى قسمين، يخصص الأول للمعارض الدائمة، فيما يخصص الثاني لعرض المقتنيات وفق جدول زمني، أو حضارة معينة.
ويشمل المتحف قاعات الخط المسند وممالك معين، وسبأ ، وحمير، وكذا قاعات للعرس الصنعاني، والنسيج التهامي، والصناعات اليدوية، وقاعات للمصكوكات، والمساجد، وكسوة الكعبة، إضافة إلى قاعات صيد الأسماك والزراعة، والأزياء.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025